أكد الشيخ عباس زغيب المفاوض الشيعى فى قضية المختطفين اللبنانيين فى منطقة إعزاز السورية أنه لم يكن هناك تقصير فى متابعة هذا الملف من قبل المعنيين فى الدولة اللبنانية لاسيما المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم لكن الجانب التركى، لم يكن يتجاوب مع هذه المساعى. ودعا الشيخ زغيب جميع السياسيين إلى المساعدة فى هذا الملف طالبا من الإطراف غير القادرين على المساعدة أن يصمتوا. يشار إلى أن الشيخ زغيب مكلف من المجلس الإسلامى الشيعى الأعلى بمتابعة ملف المخطوفين اللبنانيين فى أعزاز.