فمه المفتوح يتفوه دائما بتصريحات يستنكرها الجميع، بداية من دعمه لعودة اليهود إلى مصر؛ فعقليته المخابراتية، وإسهال التصريحات الذى أصابه، أدّيا به إلى استنكار جماعة الإخوان لتلك التصريحات ليقف عصام «العريان» وحيدا شريدا يواجه الهجوم وكأنها زعابيب أمشير مُبررا: «لما اليهود ييجوا مصر الفلسطينيين هياخدوا أرضهم المحتلة».