أدان حزب الجبهة الديمقراطية، حصار مدينة الإنتاج الإعلامي ممن وصفهم بالعقول الظلامية التي تخشى الحركة التنويرية التي تمثلها قنوات المدينة الإعلامية التي كانت توصف بهوليود العرب فتحولت على أيدي هؤلاء المسؤولين والمتظاهرين إلى مدينة محاصرة حتى يستطيعون، حسب فكرهم القاصر، تكميم الأفواه وإغلاق منابر الفكر والرأي التي توجع مضاجعهم.