الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
فلكيًا.. موعد إجازة المولد النبوي 2025 في مصر و9 أيام عطلة للموظفين في سبتمبر (تفاصيل)
حرق الكنائس.. جريمة طائفية ودعوة للتدخل الأجنبي
بيان «المحامين» يكشف الحقيقة في اجتماعات المحامين العرب بتونس
تكريم حفظة القرآن والموهوبين من الأطفال ضمن البرنامج الصيفي بدمياط
انخفاض جديد في عيار 21 بالمصنعية.. أسعار الذهب والسبائك اليوم الجمعة بالصاغة محليا وعالميا
فصل التيار الكهربائي عن بعض المناطق بكفر الشيخ
هانا تيتيه: قدمت لمجلس الأمن خارطة طريق تقود نحو الانتخابات وتوحيد المؤسسات
إيران: الجزء الرئيسي من المناورات لم يبدأ بعد ونطلب من المواطنين التزام الهدوء
نائب: العلاقات المصرية السعودية تاريخية وزيارة الرئيس تؤكد قوتها
الزمالك يعلن تفاصيل إصابة أحمد حمدي ومحمد صبحي
بعد فوز الزمالك.. جدول ترتيب الدوري المصري الممتاز
نجم الأهلي السابق: «ديانج» لا يجلس احتياطيًا.. و«ألفينا» صفقة بارزة للزمالك
جنايات الإسماعيلية تحيل أوراق قاتل أولاده الأربعة إلى المفتي
تنفيذ حكم الإعدام بحق مغتصب سيدة أمام زوجها بمقابر الإسماعيلية
علي الحجار ينسج روايات المشاعر في محكي القلعة 33
صفات برج الأسد الخفية .. يجمع بين القوه والدراما
محمد رمضان يستفز جمهوره في مصر ب فيديو جديد: «غيرانين وأنا عاذرهم»
إذاعة القرآن الكريم| هاجر سعد الدين أول سيدة بمتحف الأصوات الخالدة
هل يمكن تحديد ساعة استجابة دعاء يوم الجمعة ؟ دار الإفتاء توضح
«خير يوم طلعت عليه الشمس».. تعرف على فضل يوم الجمعة والأعمال المستحبة فيه
اختيار رئيس المصرية للاتصالات وأورانج ضمن أقوى 20 قائدا للبنية التحتية الرقمية في إفريقيا
نصر وشاكر ضمن قائمة أقوى قيادات البنية التحتية الرقمية في إفريقيا
رسميا بعد إلغاء الاشتراطات.. خطوات استخراج رخصة بناء جديدة وعدد الأدوار المسموح بها
آدم كايد يعرب عن سعادته بفوز الزمالك على مودرن سبورت
خوان ألفينا يحصل على جائزة أفضل لاعب في مواجهة الزمالك ومودرن
فيريرا: الزمالك يستحق الفوز على مودرن
اليوم انطلاق مباريات دوري المحترفين بإقامة 3 مباريات
كيف تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع فوز الزمالك على مودرن سبورت بالدوري؟ (كوميك)
سعر طن الحديد الاستثماري وعز والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الجمعة 22 أغسطس 2025
قناة «هي» تعلن عن برنامج سياسي جديد بعنوان «السياسة أسرار»
غرق طالب طب بروسيا خلال إجازته الصيفية في مطروح
روسيا تفرض على مواطنيها تطبيق منافس لتطبيق واتساب.. ما القصة؟
تعليم الجيزة تواصل أعمال الصيانة والتجديد استعدادا للعام الدراسي الجديد
قبل انطلاق النسخة الثالثة.. صفقات أندية دوري المحترفين موسم 2025-2026
إعلام فلسطيني: استشهاد طفل بقصف إسرائيلي على مخيم النصيرات وسط غزة
أونروا تحذر: عمليات الاحتلال في غزة تنذر ب"تسونامي إنساني" غير مسبوق
بحضور كامل العدد، علي الحجار يشعل أجواء القلعة بباقة من أشهر أغانيه
تعرف على العروض الأجنبية المشاركة في الدورة ال32 لمهرجان المسرح التجريبي
اليوم، إعلان رسمي عن المجاعة في غزة للمرة الأولى
نتنياهو يوجه ببدء مفاوضات لإطلاق الرهائن وإنهاء الحرب في غزة
جولة مفاجئة لوكيل مستشفى الفيوم العام لضمان جودة الخدمات الطبية.. صور
مش هتشتريه تاني.. طريقة عمل السردين المخلل في البيت
طريقة عمل السينابون بالقرفة بسهولة في المنزل
«هتسد شهيتك وتحرق دهونك».. 4 مشروبات طبيعية تساعد على التخسيس
تظهر على أصابعك- 3 علامات تخبرك بأن كبدك مريض.. أعراض أمراض الكبد على الأصابع
جمصة تحذر من ارتفاع الأمواج اليوم وتطالب بالالتزام بتعليمات فرق الإنقاذ
أزمة وتعدى.. صابر الرباعى يوجه رسالة لأنغام عبر تليفزيون اليوم السابع
مصرع شابين غرقا بنهر النيل فى دار السلام بسوهاج
جمعوا 100 مليون دولار.. غانا تسلم أمريكا "النصابين الثلاثة".. ما القصة
3 ظواهر جوية تضرب البلاد .. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم : «توخوا الحذر»
تقارير استخباراتية إسرائيلية : أغلب ضحايا حرب غزة من المدنيين
محمود فوزي: الحكومة ملتزمة بحماية المواطنين في تطبيق قانون الإيجار القديم
«إزاي قبلت الإهانة».. تفاعل مع فيديو لعريس يركل عروسه ويسقطها في حمام السباحة
منتدى المنظمات الأهلية ب"القومى للمرأة" يعقد اجتماعه الدورى
خالد الجندي: الدفاع عن الوطن وحماية مصالحه من تعاليم الإسلام
هل يستجاب دعاء الأم على أولادها وقت الغضب؟.. أمين الفتوى يجيب
السيسي يصدر قانونًا بتعديل بعض أحكام قانون الرياضة
رئيس المعاهد الأزهرية يتفقد المشروع الصيفي للقرآن الكريم بأسوان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
معارك الصحراء
خوسيه إميليو باتشيكو ترجمة شادي روحانا
نشر في
أخبار الحوادث
يوم 05 - 11 - 2016
مهما كان عمقُ البحر
الطوشة أقنعت جيم بأنّي صديقه فعلًا. في يوم من أيّام الجمعة فعل معي ما لم يفعله مع أيّ أحد من قبل: دعاني لوجبة الغداء في منزله. خسارة أنّني لا أستطيع ردّ الجميل معه. صعدنا نحو الطابق الثالث وفتح الباب. "المفتاح معي دائمًا لأنّ أمّي لا ترغب بوجود خادمة تعمل عندنا في البيت". رائحة الشقة جميلة كالعطر، مرتّبة ونظيفة، مفروشة وكأنّها خارجة للتوّ من كاتالوج محلات سيرز رويبوك. صورة بورتريه للمدام من ستوديو سيمو، وأخري لجيم عند بلوغه عامه الأوّل (مع منظر لجسر الجولدن جيت في الخلفية)، والكثير من الصور للرجل الكبير وهو مع الرئيس في محفل ما أو افتتاح، داخل القطار الرئاسيّ زيتيّ اللون، علي متن طائرة إل ميخيكانو الرئاسيّة، ضمن صور جماعيّة. "جرو الثورة المكسيكية" وحاشيته: أوّل من حكم البلاد من خرّيجي الجامعات. هم تكنوقراطيّون فقط، ولا لهم شأن في السياسة. أخلاقهم نبيلة حتي النخاع، لا تشوبهم شائبة، كما كانت تقول الدعاية الرسميّة ملحّة.
كان مفاجئًا لي أنّ والدة جيم كانت يافعة؟ وأنيقة، وفوق كلّ هذا جميلة، إلي هذا الحدّ. لم أعرف كيف أوجّه لها التحيّة. لكن ليس بوسعي وصف ما شعرت به عندما رحّبتْ بي ومدّت يدها تجاهي. أردت البقاء هناك، لأملأ عينيّ بها. تفضلوا إلي غرفة جيم، سأنتهي من تحضير الغداء. أطلعني جيم في غرفته علي حاجيّاته: مجموعة أقلام حبر نوويّة (رائحتها كريهة، يسيل منها حبر لزج؛ كانت من أهم اختراعات ذلك العام الذي فيه عرفنا، لآخر مرة في حياتنا، المِحبرة، وحاملة الريشة، والورق النشاف)، ألعاب اشتراها الرجل الكبير في
الولايات
المتحدة
: مدفع صواريخ، المقاتلة قاذفة القنابل، جنود يحملون قاذفات اللهب، دبابات، رشاشات بلاستيكيّة (صناعة البلاستيك كان ما تزال في نعومة أظفارها)، قطار كهربائيّ من صنع ليونيل، راديو محمول. هذا الألعاب لا أجلبها معي إلي المدرسة أبدًا، فأنا الوحيد في المكسيك كلّها الذي يملك مثلها. هذه كانت ألعابنا نحن أبناء الحرب العالمية الثانية. كلّ شيء كان علي علاقة بالحرب. حتي منتجتيّ أقلام الباركر والإيستربروك، بحسب ما قرأته في المختار من الريدرز دايجست، كانتا تصنعان منتجات حربية. لكنّ ألعاب جيم لم تهمّني. ذكّرني، جيم، ما اسم والدتك؟ اسمها ماريانا. وهكذا أناديها، باسمها، وليس بماما. وعندك في البيت، كيف تنادي علي أمّك؟ لا، طبعًا لا. أمّي أنادي عليها بماما، وأخاطبها باحترام، وهي بدورها تخاطب جدّي وجدّتي بالمثل. هذا الموضوع ليس موضعًا للسّخرية. جيم، كفاك ضحكًا.
تفضّلوا علي الغداء، قالت ماريانا. جلسنا إلي المائدة. ماريانا أمامي، لا تغرب عن عينيّ. لم أعرف كيف أتصرّف: ما الذي سيكون مجاملة أكبر بنظرها، الالتزام بالهدوء الأنيق أم افتراس الغداء؟ إذا أكلتُ، فستظنّ أنّني فجعان؛ وإذا لم آكل، ستعتقد أنّ طبخها لا يعجبني. اِمضغْ من دون أن تحدث ضجيجًا. لا تتكلّم إلّا وفمك خالٍ من الطعام. لكن علامَ نتحدّث؟ لحسن حظّي، ماريانا هي التي كسرت حاجز الصمت. ما رأيك؟ يسمّونها Flying Saucer، أي الصحون الطائرة: عبارة عن سندويتشات تُحمَّص كهربائيًا بضغط الزرّ. إنّها رائعة، مدام. لم آكل شيئًا لذيذًا كهذا بحياتي. شطائر بيمبو، بستراما، جبن كرافت، بيكون، زبدة، كاتشب، مايونيز، خردل. كلّ شيء علي المائدة كان عكس ما تعوّدت عليه في منزلنا ممّا تطبخه والدتي: يخنة الذرة، لحم مبهّر، خبز محمّص بأصابع، لحم خنزير بصلصة خضراء. هل تريد المزيد من الصحون الطائرة؟ سأعدّها لك بكلّ سرور. لا مدام، شكرًا. هي لذيذة فعلًا، لكن لا تتعبي نفسك، أرجوكِ.
لم تمدّ ماريانا يدها نحو الطاولة. تكلّمت معي فقط طوال الغداء. أمّا جيم فكان صامتًا، يأكل الصحون الطائرة الواحد تلو الآخر. اِستفسرتْ ماريانا: بمَ يعمل والدك؟.. موقف صعب، بِمَ أجيبها؟ أبي مدير مصنع، يصنعون فيه الصابون الصلب لغسل الملابس، لكنّ مساحيق الغسيل تدمّر سوقها. فعلًا؟ لم افكّر في ذلك من قبل. لحظة صمت، هدوء. كم أخ عندك؟ عندي ثلاث أخوات وأخ واحد. وأنتم من هنا، من العاصمة؟ أختي الصغيرة وأنا فقط وُلدنا هنا، أمّا البقيّة فوُلدوا في غوادالاخارا. كان لدينا هناك بيت ضخم في شارع سان فرانسيسكو، لكنّهم هدموه. أأنت مبسوط في المدرسة؟ لا بأس بها، رُغم حماقة زملائنا بالصفّ، صحيح جيم؟
عن إذنك، مدام، أنا ذاهب (كيف أقول لها إنهم سيقتلونني في البيت إذا عدت بعد الساعة الثامنة؟). ألف شكر مدام. كان كل شيء شهيًّا، بالفعل. سأطلب من أمّي اليوم أن تشتري الحمّاصة لتجهّز لي هي الأخري الصحون الطائرة. لكن هنا تدخّل جيم لأوّل مرة: لا يوجد منها في المكسيك. إذا رغبت فسأشتري لك منها خلال رحلتنا الوشيكة إلي
الولايات
المتحدة
الأمريكية.
البيت بيتك، عُدْ وزُرْنا عن قريب. شكرًا مدام، شكرًا كثيرًا. شكرًا جيم. نلتقي يوم الإثنين. أردتُ أن أمكث هناك إلي الأبد، أو علي الأقل أن أخرج من هناك وبحوزتي صورة ماريانا التي في الصالون. مشيت شارع تاباسكو، من ثم اتجهتُ نحو شارع قرطبة، ومنه وصلت إلي منزلنا في شارع زاكاتيكاس. كان ضوء المصابيح الفضّيّة خفيفًا. شوارع
المدينة
الخافتة، حيّ روما السحريّ في تلك الأيام. ذرّة صغيرة من هذا العالم الواسع، صمّموه قبل أن أُولَد بسنين ليكون خشبة أعرض عليها، فيما بعد، مسرحيّتي. وأنا أمشي سمعت صوت أغنية البوليرو وهي تلعب من خزانة الفونوغراف في أحد المحلات. حتي تلك اللحظة، كانت الموسيقي، بالنسبة لي، كانت تقتصر علي أغانٍ مثل النشيد الوطنيّ، وتراتيل الميلاد في الكنيسة، وأغاني الجدجد كري كري للأطفال -التي كانت تحمل عناوينَ مثل الحصان الصغير، مسيرة الحروف، الطفل الزنجيّ بطيخ، ألفأر راعي البقر، الحكواتي خوان بيستانياس- بالإضافة إلي ذلك المقطع الموسيقيّ، من تلحين رافيل، الذي كانت إذاعة (EQ تستهلّ به بثّها عند الساعة السادسة والنصف صباحًا، يُكرّر مرارًا، بطيء ودافئ، متبوعًا بصوت ضرب مدفع فيلق الأطفال المُبكِرين ليعلن بدء المسلسل. هذا ما كان يفعله أبي كلّ صباح ليوقظني. لكن، هذه المرة، الآن وأنا أصغي للحن البوليرو، المختلف تمامًا عن رافيل، لفتت انتباهي كلمات الأغنية. مهما كان علوّ السماء، مهما كان عمق البحر.
وأنا أنظر نحو شارع الفارو أوبريغون، قلتُ لنفسي: سوف أحافظ علي ذاكرة هذه اللحظة من النسيان، لأنّ ما أشعر به الآن لن يتكرّر أبدًا. في يوم من الأيام، عندما أتذكر هذه اللحظة، ستبدو وكأنها تعود إلي عصر بعيد ما قبل التاريخ. سوف أحمي هذه اللحظة من أيّ أذًي أو تلف، لأنّني فيها وقعت في حبّ ماريانا. لكن، إلامَ ستنتهي الأمور؟ لا شيء. من المستحيل أن يحصل شيء بيني وبين ماريانا. ماذا عليّ أن أفعل، إذًا؟ أألتحق بمدرسة أخري كي لا أعود وأري جيم، وبالتالي لا أصادف ماريانا مرة أخري؟ أأبحث عن صبيّة بمثل سنّي؟ لكنّ مثل هذه الأشياء محظورة في هذه السنّ. يجوز للفتي أن يقع في حبّ فتاة، هذا مسموح؛ لكن سرًّا، بصمت، مثل حالي أنا مع ماريانا. الوقوع في الحبّ مسموح، فقط، عندما تكون المعركة خاسرة من أوّلها والأمل معدومًا.
____________-
الرسومات المرفقة طباعة خشبية علي ورق أماتل للفنانة المكسيكية أدريانا رونكيّو، مهداة خصيصًا للطبعة العربية
____________-
تصدر قريبا عن دار الأهلية ب"حيفا"
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
.. ولا مليم! من ملفات الأحوال الشخصية
صندوقي الاسود
في المنام يقول أبي ما لم يقله في حياتنا
فكرية
صندوقي الاسود
حگاية اليهودية »گارمن« مع زوجها
اليوم السابع من رمضان
أبلغ عن إشهار غير لائق