الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
شعبة السيارات: الوكلاء يدفعون ثمن المبالغة في الأسعار.. والانخفاضات وصلت إلى 350 ألف جنيه
سفينة حربية أمريكية ترسو في ترينيداد وتوباجو وتضع المزيد من الضغط على فنزويلا
قوات الدعم السريع السودانية تعلن سيطرتها الكاملة على مدينة الفاشر
«أحكموا غلق النوافذ ليلا».. بيان مهم بشأن حالة الطقس اليوم: الصغرى تُسجل 10 مئوية
بسبب خناقه مخدرات.. تحقيق عاجل مع سيدة قتلت نجلها ببولاق الدكرور
أول أيام الصيام فلكيًا.. متى يبدأ شهر رمضان 2026؟
عاد إليها بعد إصابتها بالسرطان.. الفنان ياسر فرج يروي تفاصيل ابتعاده 5 سنوات لرعاية زوجته الراحلة
فريدة سيف النصر تعلن عن يوم ثانٍ لاستقبال عزاء شقيقها
دبابة إسرائيلية تطلق النار على قوات اليونيفيل جنوب لبنان
فنزويلا: اعتقال مرتزقة مرتبطين بالاستخبارات الأمريكية فى ترينيداد وتوباغو
لافروف: الدعوات الحالية لوقف إطلاق النار في أوكرانيا هي محاولة لكسب الوقت
مباريات اليوم الإثنين بمجموعتي الصعيد بدوري القسم الثاني «ب»
«معرفش بكره في إيه».. عبدالحفيظ يكشف رأيه بشأن التعاون مع الزمالك وبيراميدز في الصفقات
عيار 21 الآن بعد الارتفاع.. سعر الذهب اليوم الإثنين 27-10-2025 بالصاغة محليًا وعالميًا
حركة القطارات| 45 دقيقة تأخير بين قليوب والزقازيق والمنصورة.. الاثنين 27 أكتوبر
«الداخلية» تضبط «دجال» بتهمة النصب على المواطنين في الإسكندرية
مصرع شخص سقط من الطابق الرابع بمنطقة التجمع
رئيس هيئة المتحف المصري الكبير: قناع توت عنخ آمون يبعث رهبة واحترامًا للحضارة المصرية
«الموسيقى العربية» يسدل الستار على دورته ال 33
عمرو سلامة يشيد ب محمد صبحي: «أفلامه ذكية وممتعة وتستحق إعادة الاكتشاف»
بسملة علوان ابنة القليوبية تحصد المركز الثاني ببطولة الجمهورية للكاراتيه
"ديلي تلجراف": لندن تبحث إقامة شراكة نووية مع ألمانيا تحسبًا لتراجع الدعم الأمني الأمريكي
وصفة «الميني دوناتس» المثالية لأطفالك في المدرسة
انقلاب سيارة الفنان علي رؤوف صاحب تريند "أنا بشحت بالجيتار" (صور)
التوقيت الشتوي،.. نظام يساعد الأطباء على تحسين جودة الخدمة الطبية وتوازن الحياة العملية
أمين عام حزب الله يتحدث عن إمكانية اندلاع حرب جديدة مع إسرائيل
لاتسيو يقهر يوفنتوس.. وتعادل مثير بين فيورنتينا وبولونيا في الدوري الإيطالي
الداخلية تضبط شخصين استغلا مشاجرة بين عائلتين بالمنيا لإثارة الفتنة
عبد الحفيظ: لا أميل لضم لاعب من الزمالك أو بيراميدز إلا إذا..!
وكيله: سيف الجزيري لم يتقدم بشكوى ضد الزمالك
مواقيت الصلاة اليوم الإثنين 27 أكتوبر 2025 في القاهرة والمحافظات
الطب الشرعي يحسم الجدل: «قاتل المنشار» بكامل قواه العقلية
سعر التفاح والبطيخ والفاكهة في الأسواق اليوم الاثنين 27 أكتوبر 2025
أسعار طن الحديد والأسمنت بسوق مواد البناء اليوم الاثنين 27 أكتوبر 2025
وفاة طفلين خلال حريق عقار في أبو النمرس.. تفاصيل
ارتكب 4 جرائم قتل.. قاتل الأم وأبناءها الثلاثة يواجه الإعدام
سعر الدولار اليوم الاثنين 27102025 بمحافظة الشرقية
اسعار الحديد فى الشرقية اليوم الأثنين 27102025
النجم الساحلي يودع الكونفيدرالية ويبتعد عن طريق الزمالك والمصري
مصدر مقرب من علي ماهر ل في الجول: المدرب تلقى عرضا من الاتحاد الليبي
بهدف قاتل ومباغت.. التأمين الإثيوبي يفرض التعادل على بيراميدز بالدور التمهيدي من دوري الأبطال
عمرو أديب: موقع مصر كان وبالا عليها على مدى التاريخ.. اليونان عندها عمودين وبتجذب 35 مليون سائح
ريهام عبد الغفور تطرح بوستر مسلسلها الجديد «سنجل ماذر فاذر»
"البلتاجي "على كرسي متحرك بمعتقل بدر 3 ..سر عداء السفاح السيسى لأيقونة يناير وفارس " رابعة"؟
مواقيت الصلاة اليوم الاثنين 27-10-2025 في الشرقية
أنظمة الدفاع الروسية تتصدى لهجمات بطائرات مسيرة استهدفت موسكو
«عائلات تحت القبة».. مقاعد برلمانية ب«الوراثة»
احذري، كثرة تناول طفلك للمقرمشات تدمر صحته
نمط حياة صحي يقلل خطر سرطان الغدة الدرقية
الزبادي اليوناني.. سر العافية في وجبة يومية
شيخ الأزهر: لا سلام في الشرق الأوسط بدون إقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس
الجمع بين المرتب والمعاش.. التعليم تكشف ضوابط استمرار المعلمين بعد التقاعد
حماية المستهلك: ضبطنا مؤخرا أكثر من 3200 قضية متنوعة بمجال الغش التجاري
صحة القليوبية: خروج جميع مصابى حادث انقلاب سيارة بطالبات في كفر شكر
شيخ الأزهر: لا سلام في الشرق الأوسط دون إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس
الحسابات الفلكية تكشف موعد بداية شهر رمضان 2026
كنز من كنوز الجنة.. خالد الجندي يفسر جملة "حول ولا قوة إلا بالله"
مركز الازهر العالمي للفتوى الإلكترونية ، عن 10 آداب في كيفية معاملة الكبير في الإسلام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الحمامُ الزاجلُ يحتلُّ الأبراج
عبد الناصر الجوهري
نشر في
أخبار الحوادث
يوم 05 - 11 - 2016
تُوتًا كُنَّا نجْني
بلحًا لم ينضجْ بعدُ،
وجُمَّيزًا،
عِنبًا
ندخل مخبأهُ ؛
لو جاورَ سيْري المشْتلْ
ونفرُّ إذا جاء الناطورُ
ونحن نمرِّرُ أرجلنا من حقل القُطْن..
إلي حقل البرْسيم الأعزلْ
من يصعدُ فينا
لشُجيْراتِ الصيد
فتأخذه الشمسُ بحوْمتها
تفلتُ منهُ عصافيرُ الدَّوْح،
وتهوي الافراخُ
إلي الجندلْ
بين ضفاف الترع المنثورةِ..
نلهو فوق العُشْبِ،
ونرمي أوجهنا بكرات الطمي
ويخترع الصهدُ شجارًا
- فوق الجسر - بأعواد الحطب الجاف..
نعانق آخرظلٍّ يتبعنا
ثُمَّ نهرولْ
أطفالاً كُنَّا
أغوتنا الصبيةُ في عشق الترْعةِ..
بالعوْمِ بلا استئذانْ
أو رجم القمر النعسانْ
وتدلِّي الصفصافُ علي صفحات غديرٍ
لا يعني غزلاً حلَّ هنالك
بين فؤاد البِرْكةِ،
والأغصانْ
نصطاد صغارَ الأسماكِ،
ونرجعها ثانية للنهر؛
لان شواءَ الصيد اعتاد علي سنَّارة جذْبي
في الغدرانْ
لكنْ لأوزِّ الترعةِ سرْبٌ
حوطنا بدوائر مِنْ صنْع جناحيه
لبعث رسائله الحيري للشطآنْ
أنْساني التعبُ المغشيُّ عليه
تقاسيمَ لوجْهي
في صفحات الماءْ
والساقيةُ المنفيَّةُ في آخر حقل الحنطةِ
تعرف وجهتنا
من وقْع الضحكة،
والأنداءْ
كُنَّا حين يهلُّ علينا
رمضانْ
نسهر طول الليل نزيِّن شارعنا
بفوانيس الخشب الشفَّافة
أو نتبادل أعلام الزينة بين الشرفات،
وبين الجدرانْ
نترقب تكبيرات الشيخ المبحوحة..
من أعلي مئذنةٍ
ونردِّدُ :
أذِّنْ يا شيخَ عليّْ
أذِّنْ يا شيخَ عليَّ
نفرح بالإفطار
كأن الإفطارَ نبيَّ
أو قمر عربيّ
يجْمعنا
ويلمْلمنا
في الحيّْ
أطفالاً كُنَّا
نطلق أرجلنا للريح
إذا مرَّت في الريف خطانا
بساقيةٍ هجرتها الأيامُ،
وأمهلنا سرد حوايتي
حُسْنَ عروس النيل
وفتح المندلْ
نتجرَّع أمثالاً
وحكايا سردتها جدتنا
لم تبرحْ عتبات المنزلْ
والدارةُ لم ننسَ صبابتها
ترتجُّ بأفياءِ الماضي
يتفجَّر من كفَّيها
آخر حُلمٍ مُثْمرْ
لم يفعل فعلته فينا الجُبُّ ولا إخوةَ (يوسفَ)
بيتٌ فيه درجنا،
ونشأْنا
وغرسنا دفء مصاطبه
وعلي نافذةٍ للوصل..
مشيبُ العمر تكسَّرْ
كانت لمَّتنا
نتقاسم فيها
لو كسْرة خُبْزٍ
لا يشقي فيها بين الجُلاس جليسٌ
أو مُغْتربٌ
أو جارْ
كان فؤادُ البلدة:
ساقبةً
مِصْباحًا
ونهارْ
كنا وقت العصْر نُبدِّل بيضَ حماماتي
لو رقدت أُمٌّ أخري فوقهْ
قد يفْقس تحت جناحيها
لكنْ تتركه يموتُ..
ولا تطْعم للغرباء هديلاً
لو جفَّ العيش بحَلْقه
كنا نُهدي زغلولَ حماماتي
عرسًا آخر من خلف وليفته
لكن ما همَّ بها
أو حتي للهودج غازلْ
ليس غريبًا لو سيْطر زغلول حمامي الزاجلْ
أو سبَّر عشَّ الأبراج
ولا يرجع من رحلته في التحليق..
سوي لو رفُعتْ
رايات المسْكنْ
ما كان يُهجَّر في الموطنْ
أمَّا الآن لصوصُ غسيل الأموال
وتجَّارُ الأعضاء البشرية
ومصاصُ دمائي
يملكُ جمعيَّات حقوق الإنسان،
ومُعمَّمْ
صار يُصادرُ منِّي القوسُ العربيُّ
وأوقفني الآن (مُسيلمةُ الكذَّابُ)،
وجرَّدني في الساح نزالَ الأسْهُمْ
صرنا نعشق عولمةً
مُتوحِّشةً
لا ترحمْ
وتدوس هوية إرْثي
وتخصْخصُ دار أبي (الأرقمْ)
صرنا (أسباطًا) نرعي (الذئب)
ونستقبل (أبرهة الأشرمْ)
ليست هذي جفْنات مدينتنا
احتلتها الأعمدةُ الخرسانيَّةُ،
والأبراجُ الأسمنتيَّةُ
قد أخفوا عنِّي قمرًا
ونُجيماتٍ كنتُ أداعبها
فوق الأسطح
حين أسافر وسط يماماتي
للمهجرْ
وافترشتْ أرصفةَ العبشِ..
خيامٌ لشعوبٍ لبني جلدتنا
هجَّرها الموتُ،
القصفُ
لُقيْماتُ الجوع المُقْيرْ
ما جفَّ الدمعُ اللاجيءُ في أعينهمْ؛
لو نَبَحَتْ
كلُّ كلابِ السككِ الضالةِ..
ما يكفي اليابسُ
والأخضرْ
هجرتْ من أرجاء البُسْتان..
عصافيري
وحمامُ الغرباءِ الزاجلُ في الأبراج..
فماذا في أرْجله؟
غير بريدٍ ملغوم الأسطرْ
مَنْ أهلكَ ليْلكَ داري
المُزْهرْ؟
ليستْ هذي جفْنات مدينتنا
يقطنها الآن
مماليكُ (يهوذا)
وشراذمُ تجَّار (البربرْ)
فالبوَّاباتُ تصدُّ العتْقَ،
و(حِلْفُ فُضولي)
ما ردَّ إلي البسطاءِ مرابعهمْ
أو ردَّ لهمْ
خيل (سقيتنا) المُدْبرْ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
هدير الحمام!
بالصور .. حمام زاجل على "تويتر" و"فيس بوك"
تعليقا على إسلام إيجيبت والميكروفيلم
يوميات الأخبار
دنيا الحمام
يوميات الأخبار
دنيا الحمام
أجنحة الأحلام
أبلغ عن إشهار غير لائق