»اللي يقول لمراته ياهانم يستقبلوها علي السلالم واللي يقول لمراته ياعورة الناس تلعب بيها الكورة».. هذا بالضبط ما ينطبق علي الجنيه، فقد كان من الممكن أن يكون له قيمة وسيمة والناس تقف له انتباه، لوكنا نعمل ولو كان عندنا صناعة حقيقية ومنتجات نصدرها، لكن عاملين زي واحد عايش علي السلف ياكل ويشرب يومين ويرجع يدور علي حد تاني يسلفه وهكذا.. والنتيجة أن الجنيه أصبح مثل الزوجة العورة.. الكل بيلعب بيه الكورة!