تحت عنوان "غزوة رد الاعتداء علي رابعة و سيناء " اصدرت جماعة تدعي " جند الاسلام " تابعة للجهاد الاسلامي ، انها استهدفت بالتدمير مبني تابعا للقوات المسلحة بسيناء و بررت قائلة الجماعة المزعومة فى بيانها ان هذا ياتى ردا على ما اسمته " احملة العسكرية المُشتركة مع طائرات العدو اليهودي على أهالي سيناء " و زعمت انه تم حرق الممتلكات ومنازل الأهاليو قنص أحد المُصلين أثناء عودته من صلاة الفجر وقتل عجوز مُسنة داخل منزلها !، رغم ان معظم اهالى سيناء يؤيدون عمليات القوات المسلحة ضد الجماعات الارهابية المتمركزة فى جبل الحلال و باقى الدروب الصحراوية بشمال سيناء ، و لم تقم باى عمليات داخل المحيط السكاني ! و زعم البيان انه تم استهداف أكثر من مسجد و بإحدى قري الشيخ زويد و تدمير بعضها بالكلية بالتزامن مع تهجير السكان من مدينة رفح المصرية وطردهم من منازلهم وتفجيرها لتوفير منطقة عازلة خدمة لأسيادهم اليهود ومحاصرة المسلمين في غزة و اضافت المنظمة المزعومة "جند الاسلام " فى بيانها لذلك كان لزاماً على إ خوانكم فى جماعة جند الإسلام سرعة الرد على هذه الجرائم فتم استهداف موقعين أمنيين كبيرين من بينهما وكر المُخابرات الحربية في رفح والذي تهاوى عن بكرة أبيه وذلك بانطلاق أسدين من كتيبة الاستشهاديين بجماعة جند الإسلام و اختتم البيان قائلا :سيتم عرض تفاصيل العملية في إصدارمرئي قريباً .