** الدساتير تضعها الدول لكي تنظم حياتها مع القوانين.. وإذا كنا شطبنا دستور الإخوان وردمنا عليه فلماذا لا نقوم بتعديل الدستور الحالي إذا كان يعطل مصالح الدولة ويكبل يديها. ** الدساتير ليست كتباً مقدسة لا يجوز الاقتراب منها.. والشعب إذا أراد تعديلها فهو صاحب الحق.. لأن إرادته فوق كل الدساتير. ** الدساتير تستمد قيمتها من احترامنا لها.. والقوانين ابنتها وابنها. ** يا خواجات البلد وعبدة الأصنام السياسية المعلبة.. ما يصلح لغيرنا قد لا يتفق معنا.. ولكل ظرف كلمته ورجاله ودستوره!