في لفتة انسانية تدعم أواصر التواصل والمحبة بين الشعب المصري وشقيقه السعودي لم ينس الأمير فهد بن عبدالله بن جلوي ال سعود مدرسه المصري أحمد الجزار الذي كان يدرس له بالمرحلة الابتدائية بالمملكة منذ عام 1980م. ومن خلال الدعم الذي تقدمه المملكة لمصر حالياً لم يجد الأمير سوي الاتصال بمدرسه لدعوته لزيارة المملكة وعمل عمرة علي نفقته الخاصة.