** كتبت واتكلمت وبح صوتي من الكلام في الفلوس اللي بيحصل عليها العاملون بماسبيرو ولسه الدولة هتزودهم كمان.. وبالتالي ال220 مليون جنيه مرتبات شهريا ستصبح 260 مليون جنيه تصوروا أكثر من ربع مليار جنيه مرتبات شهريا رغم أن اتحاد الإذاعة والتليفزيون مديون بأكثر من 20 مليار جنيه وخزائنه خاوية علي عروشها. ** يا جماعة المال السايب يعلم السرقة وليس كل من يأخذ اللائحة يستحقها "فمن جد وجد ومن زرع حصد" والجزاء من جنس العمل فهناك من لا يأتي لماسبيرو مطلقا وهناك من يجمع بين العمل في ماسبيرو وخارج ماسبيرو دون موافقة وهناك من لا يعمل مجرد تحصيل حاصل من أجل اللائحة. *. مطلوب تفعيل المتابعة الدورية لجهات التفتيش المالي والإداري بصفة دائمة ومن يعمل يستحق ومن لا يعمل لا يستحق وبالتالي سيتم توفير مبالغ مالية كبيرة يتم صرفها علي تطوير الشاشة والتجويد حتي تستطيع المنافسة وعندما نري شاشة قوية معبرة عن كل فئات المجتمع وترضي كل الأذواق فالمعلن هو من سيسعي ويتقاتل من أجل أن يجد مكانا لإعلاناته علي الشاشة وبالتالي تنتعش خزانة ماسبيرو. صرخة تفاؤل ** الحملة الإعلانية التي تذاع علي التليفزيون وبعض الفضائيات عن ترشيد البترول والكهرباء لها صدي طيب وقوي بالشارع المصري ونجحت الحملة بالفعل في الوصول والانتشار لأن تنفيذها مقنع جدا والمطلوب المزيد من الإذاعة لها والمزيد من نوعية هذه الإعلانات وتحية للقائمين عليها. ** لفت نظري بشدة المذيع خالد الأبرق في حواره الجميل والهادئ مع وزير العدل المستشار أحمد سليمان ببرنامج "بيتنا الكبير" فاستطاع أن ينتزع من الوزير كل ما يدور بالشارع بأدب ولغة حوار هادئة بعيدا عن التشنجات والعصبية المصطنعة لبعض المذيعين وهذا ما سيجعله يصل لقلوب المشاهدين بسرعة. ** وهو ما دفعني لأن أقول فعلا بدأ التليفزيون المصري مرحلة جديدة في صنع نجوم من المذيعين بعد رحيل كل نجوم التليفزيون للفضائيات وعودة المذيع النجم لماسبيرو وصنع نجوم جدد يعيد الأمل لعودة المشاهد للتليفزيون المصري.