تطلق شركة فورستار في دور العرض المصرية اليوم فيلم KRAMPUS الذي يحكى عن جانب غير مألوف عن عطلات رأس السنة الميلادية بطريقة ساخرة ومخيفة. وتدور أحداث KRAMPUS حول " ماكس" وهو شاب تجتمع عائلته المفككة معاً في فترة عطلات رأس السنة، ونتيجة تزايد حدة الشجار بينهم يقرر "ماكس" عدم الاحتفال بعطلة عيد الميلاد، ما يؤدي إلى إطلاق العنان لغضب Krampus، وهو شخصية قديمة تنتمي إلى الفولكلور الأوروبي، فينطلق الجحيم الذي يحوّل كل رموز الكريسماس المعتادة والمحببة إلى وحوش تدب فيها الحياة. حينها فقط تضطر العائلة المنقسمة إلى التماسك معاً، لأنهم يأملون في البقاء على قيد الحياة. فيلم KRAMPUS يشكل بديلاً مرعباً ومضحكاً للقصص التقليدية عن أعياد الميلاد، ويقوم ببطولته آدم سكوت، توني كوليت، أليسون تولمان، ديفيد كويشنير، كونشاتا فيريل، إيمجاي أنتوني، ستيفانيا أوين، وكريستا ستادلر. وينقل المخرج والمؤلف مايكل دورتي (مؤلف ومخرج Trick' R Treat، ومؤلف X-MEN 2 وSuperman Returns) إلى الجمهور حول العالم الأسطورة القديمة لشيطان الكريسماس Krampus إلى الشاشة، وهي الأسطورة التي تنتشر سنوياً في جميع أنحاء العالم. وأيضا تطلق شركة AFD اليوم في دور العرض فيلم التحريك The Good Dinosaur التابع لستوديو بيكسار بتقنية ثلاثي الأبعاد، لتصبح 2015 هي السنة الأولى التي تشهد إطلاق فيلمين من بيكسار بعد فيلم Inside Out الذي أطلقته AFD أيضاً في دور العرض المصرية في أغسطس. فيلم The Good Dinosaur يطرح تساؤلاً وهو ماذا لو أخطأ الكويكب إصابة الأرض بالكامل ليؤدي هذا إلى عدم انقراض الديناصورات؟، وفي هذه الرحلة الملحمية داخل عالم الديناصورات، هناك أباتوصور يُدعى أرلو يصبح على غير العادة صديقاً للبشر، وبينما يسافر عبر رحلة شاقة وغامضة، يتعلم أرلو قوة مواجهة مخاوفه ويكتشف ما هو قادر حقاً على فعله. ويقوم بالأداء الصوتي في The Good Dinosaur كل من جيفري رايت، فرانسيس ماكدورماند، ستيف زان، بالإضافة إلى بيتر سون مخرج الفيلم. وأخيراً تطلق شركة AFD أيضاً اليوم فيلم الدراما والحرب Macbeth، المقتبس من مسرحية ماكبث للكاتب الإنجليزي الشهير ويليام شكسبير، وترشح ل 8 جوائز في مهرجانات عالمية. وتدور أحداث فيلم Macbeth، الذي نافس على جائزة السعفة الذهبية ل مهرجان كان السينمائي الدولي، حول القائد العسكري الأسكتلندي ماكبث الذي يحلم بملك أسكتلندا ما يؤدي إلى قتله لملكه، وتنجح خيانته في تتويجه ملكاً، لكن سلوكه المتعجرف نشر جرائم القتل، الجنون والفوضى في أرجاء المملكة ليتحول إلى طاغية يعاني من جنون العظمة. الفيلم الذي أختير ضمن أفضل 21 فيلماً في مهرجان كان بواسطة مجلة فارايتي الأمريكية، من بطولة مايكل فاسبندر، ماريون كوتيار، بادي كونسيدين وشون هاريس ويقوم بإخراج الفيلم جاستن كورزيل.