بالذكاء الاصطناعي.. جامعة الجلالة تطلق برنامجًا فريدًا لإعداد الصيادلة (صور)    الغرف التجارية تكشف تفاصيل مبادرة خفض أسعار السلع    القسام: استهدفنا دبابة ميركافا جنوب حي الزيتون    "الأعلى تاريخيا".. مباراة مصر وإسبانيا تسجل رقما تاريخيا في الحضور الجماهيري بمونديال الشباب لليد    رسميًا.. الزمالك يعلن إنهاء أزمة مستحقات جوزيه جوميز    هيئة الدواء: ضبط أكثر من 5 آلاف مخالفة في صيدليات مصر    بعد ظهور سحب رعدية.. محافظ أسوان يوجه برفع درجة الاستعداد تحسبًا لسقوط أمطار    على أنغام "هتدلعني".. فيفي عبده ترقص على البحر والجمهور يعلق (صور وفيديو)    الثنائي الملكي يتألق.. حضور أنيق للأمير الحسين والأميرة رجوى    جرس إنذار والملابس لا تبرر.. أزهري يعلق على حادث طريق الواحات    الاحتلال الإسرائيلي يشن غارتين على منطقة جزين جنوب لبنان    تأجيل الانتخابات على مقعد رئيس اتحاد شركات التأمين ل 24 أغسطس    الإدارية العليا تنظر غدا طعون نتيجة انتخابات مجلس الشيوخ 2025    كليكس إيجيبت تكشف تفاصيل تطبيق "مصر قرآن كريم" بالتعاون مع الشركة المتحدة    راغب علامة بعد أزمة حفل الساحل: خلي المعجبات ينبسطوا وهنفضل نحضنهم ونبوسهم (فيديو)    آخرها «ما تراه ليس كما يبدو».. مسلسلات الحكايات المنفصلة تزين أحداث الدراما    ليفربول يبدأ حملة الدفاع عن سجله التاريخى فى المباريات الافتتاحية    لأول مرة بمجمع الإسماعيلية الطبي.. إجراء عملية "ويبل" بالمنظار الجراحي لسيدة مسنة    الأوقاف: تجارة الأعضاء جريمة شرعية وأخلاقية.. والتبرع جائز بشروط صارمة    «طاجن الصيادية بجزل السمك والبصل».. حضريه على سفرة يوم الجمعة (الطريقة والخطوات)    السيسي يصدق على قانون قواعد تصرف واضعى اليد فى أملاك الدولة    لقاء فكرى مع الفنان ميدو عادل وحوار عن حرفية الممثل ب"الأعلى للثقافة"    رئيس جامعة المنوفية يعلن إجراء عملية زراعة كبد ناجحة لطفل 7 سنوات    استشارية نفسية: تصرف الأهلي زعزع انتماء عبدالقادر.. ويجب حمايته من شوبير (خاص)    نهاية الجولة 13 والتوقف الدولي.. متى يقام السوبر المصري بعد إعلان رابطة الأندية؟    هل دفع مخالفة المرور يسقط الإثم الشرعي؟.. أمين الفتوى يجيب    رمضان عبد المعز يحذر من السرعات الجنونية وحوادث الطرق: "المتهور يقتل نفسه والآخرين"    الإعلام المصرى قوى    النيل «ماجاشى»    تعاون بين "الأوقاف" وجامعة بنها لتعزيز الوعي الديني ومواجهة التطرف (صور)    وزير الخارجية يلتقي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية    السودان بين تصعيد الميدان وحراك السياسة... مجلس الأمن يرفض السلطة الموازية والجيش يجدد العهد في العيد المئوي    دمشق تشيد بتقرير لجنة التحقيق الأممية حول أحداث الساحل وتتعهد بدمج توصياته في مسار العدالة والإصلاح    رسميا انطلاق نظام البكالوريا المصرية الجديد بعد تصديق السيسي على قانون التعليم - التفاصيل كاملة    القائمة الشعبية تبدأ تلقى طلبات الترشح لانتخابات مجلس النواب 2025    تأهل 4 لاعبات لنهائي السيدات ببطولة العالم للخماسي الحديث تحت 15 عاما    خطة وزارة الاتصالات لتطوير بناء أبراج المحمول خلال النصف الثاني من 2025    رمضان عبد المعز: الإسلام جاء لرعاية مصالح الناس وحماية الأرواح    حكم مرور الطريق من أماكن غير مخصصة للمشاة؟| أمين الفتوى يجيب    تفاصيل التسهيلات المقدمة خلال أعمال التنسيق بجامعة الإسماعيلية الأهلية    شعبة مواد البناء: سعر طن الحديد أعلى من قيمته العادلة في مصر ب16 ألف جنيه    المشدد 3 سنوات لعاطل بتهمة حيازة سلاح في المنيا    كوريا الشمالية تحذر إسرائيل من احتلال غزة وتطالبها بالانسحاب فورا    وزارة الإسكان توافق على تشكيل مجلس أمناء مدينة أسوان الجديدة    رامي ربيعة يخطر منتخب مصر بموقفه من مباراتي إثيوبيا وبوركينا فاسو    وزير الإسكان: 18 و19 أغسطس الجاري..إجراء 3 قرعات علنية لتسكين المواطنين بأراضي توفيق الأوضاع بالعبور الجديدة    أسامة نبيه: حققنا مكاسب كثيرة من تجربة المغرب    السجن المؤبد لأفراد تشكيل عصابى تخصص فى الاتجار بالمخدرات بالقناطر الخيرية    ضبط سائق سيارة فارهة حاول الهرب بعد ارتكابه حادثا مروريا بكوبرى أكتوبر.. فيديو    عمر الشافعي سكرتيرًا عامًا وإيهاب مكاوي سكرتيرًا مساعدًا بجنوب سيناء    الليلة.. انطلاق فعاليات الدورة الثالثة من «مسرح الغرفة والفضاءات» بالإسكندرية    السيسي يوجّه بتحويل تراث الإذاعة والتلفزيون المصري إلى وسائط رقمية    ريبيرو يراجع خطة مواجهة فاركو في المران الختامي للأهلي    ب22 مليون جنيه.. الداخلية تضبط قضايا اتجار غير مشروع بالنقد الأجنبي    الداخلية تضبط عدة تشكيلات عصابية تخصصت في السرقات بالقاهرة    العراق تخصص 300 سيارة لمواجهة الحالات الطارئة خاصة الحرائق    100 منظمة دولية: إسرائيل رفضت طلباتنا لإدخال المساعدات إلى غزة    «100 يوم صحة» تُقدم 45 مليونًا و470 ألف خدمة طبية مجانية في 29 يومًا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة: هجوم على “رايتس ووتش” واعتقال مصطفى النجار واستشهاد معتقل والسيسي ينحاز ل”بن سلمان”

من الموضوعات التي حظيت باهتمام من جانب صحف الإثنين بيان هيئة الاستعلامات التابعة للحكومة حول تقرير هيومن رايتس ووتش حول حالة المعتقل “خالد حسن”، في سياق الدفاع عن النظام ونفي التعذيب المنهجي الذي تمارسه السلطات؛ حيث كتبت “الأخبار”: (الاستعلامات : “هيومان رايتس” منحازة وغير مهنية وتخفى الحقائق)، وفي “المصري اليوم”: (ص4): (“الاستعلامات” تنتقد “رايتس ووتش”: ادعاءات غير مهنية.. محامو “خالد حسن” لم يدفعوا بتعذيب موكلهم.. و”صوفيا” زارته بمحبسه)، وبحسب “الشروق”: (“الاستعلامات”: تقرير “هيومان رايتس” بشان تعذيب مواطن مصرى تحريف للحقائق).
وبحسب الوطن”: (“الاستعلامات” تكذب “هيومان رايتس”.. ادعاء تعذيب مصرى أمريكى “مخالف للمهنية”.. وتقرير المنظمة عن اختفاء “حسن” القسرى حافل ب”المغالطات”.. المتهم ينتمى لتنظيم “ولاية سيناء الداعشى” الإرهابى الذى ينفذ هجمات واعتداءات بربرية بشكل منهجى). وفي “اليوم السابع”: (“هيومان رايتس ووتش” كاذبة.. “الاستعلامات” للمنظمة”: التقارير حول التعذيب والاختفاء القسرى فى مصر “منحازة ومسيسة وغير مهنية”). وبحسب مانشيت “البوابة”: (“العامة للاستعلامات” تفضح “هيومان رايتس”: تقاريركم مسيسة وتخفى الحقائق.. الهيئة ترد على تقارير المنظمة حول الإدعاءات بالتعذيب داخل سجون مصر.. ولكنها تتجاهل نشر الرد .. “ووتش” تستند فى تقاريرها إلى مصادر مجهولة وتستشهد ب”إخوانى ” نجل قيادة إرهابية).
اعتقال مصطفى النجار واستشهاد معتقل بالإهمال الطبي
كتبت العربي الجديد: (مصر: تأجيل محاكمة 97 معتقلاً “بأحداث ذكرى الثورة”) التأجيل تم إلى 11 نوفمبر وتعود وقائع القضية إلى أحداث العنف والاشتباكات التي وقعت عام 2014 خلال إحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، بمحيط نقابة الصحافيين في وسط القاهرة، التي أسفرت عن إصابة 25 شخصًا ومقتل 6 آخرين، جميعهم من معارضي النظام، ومن بينهم سيد وزة، عضو حركة 6 إبريل. ورغم أن الضحايا من معارضي النظام، إلا أن النيابة العامة، أسندت إلى المعتقلين عددًا من الاتهامات من بينها: “القتل والشروع في القتل والتجمهر واستعراض القوة والتلويح بالعنف والإتلاف العمدي للممتلكات العامة، إلى جانب تكدير السلم العام على نحو يخالف القانون”. وكانت محكمة جنايات شمال القاهرة قد قضت في وقت سابق بالسجن سنة مع الشغل حضوريا ل 15 معتقلا ووضعهم تحت مراقبة الشرطة لمدة عام، والسجن 10 سنوات ل 212 متهما “غيابيا” بالقضية.
في ذات السياق نشرت صحيفة “عرب بوست” تقريرا بعنوان (“إذا نُشر مقالي هذا فاعلم أني رهن الاعتقال».. القبض على الناشط السياسي المصري مصطفى النجار ) ويُحاكَم النجار، وهو طبيب أسنان، في القضية المعروفة إعلامياً بإهانة القضاء، بعد أن تحدَّث في كلمة له تحت قبة البرلمان عن محاكمات نظام مبارك، وعن إفلات قتلة شهداء ثورة يناير من العقاب، منتقداً استمرار طمس الأدلة وتبعثرها.
وكتبت صحيفة “العربي الجديد”: (مصر: وفاة معتقل في سجن دمياط بسبب الإهمال الطبي) حيث أعلن مركز الشهاب لحقوق الإنسان في مصر وفاة المعتقل عاطف شنشن، أمس السبت الموافق ل 13 أكتوبر عام 2018، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، وظروف الاحتجاز غير الآدمية، وذلك في قسم شرطة دمياط. وتعرض شنشن للإخفاء القسري مدة 4 أيام، بعد اعتقاله تعسفياً يوم 9 أكتوبر الجاري، قبل نقله إلى المستشفى بعد 11 ساعة من تدهور حالته الصحية إذ يعاني من مرض السكري، ليتوفى في المستشفى. وحمّل مركز الشهاب لحقوق الإنسان إدارة قسم الشرطة ووزارة الداخلية مسؤولية وفاة المعتقل، وطالب المركز النيابة العامة التحقيق في تلك الواقعة والوقائع المشابهة، وإحالة المتورطين فيها للمحاسبة.
تجديد حبس الناشطة أمل فتحي
وبحسب صحيفة “العربي الجديد”: (تجديد حبس الناشطة المصرية أمل فتحي 15 يوماً) حيث جدّدت نيابة أمن الدولة المصرية أمس، حبس الناشطة السياسية أمل فتحي مدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، على خلفية اتهامها في القضية رقم 621 لسنة 2018، بالانضمام إلى جماعة محظورة، ونشر أخبار كاذبة، وبث مقطع فيديو على شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بهدف التحريض على قلب نظام الحكم في مصر. وفي 29 سبتمبر الماضي، حكمت محكمة جنح المعادي جنوب القاهرة، على الناشطة المصرية بالحبس سنتين، ودفع غرامة قدرها 10 آلاف جنيه (نحو 556 دولارا)، وكفالة 20 ألف جنيه (نحو ألف دولار)، لإيقاف تنفيذ العقوبة، بسبب نشرها مقطع فيديو على حسابها الشخصي على “فيسبوك”، أعربت فيه عن استيائها من تحرّش موظف في الدولة بها. وبدلاً من إنصاف فتحي، وفتح تحقيق حول واقعة التحرش التي تعرّضت لها، اعتقلتها قوات من قسم المعادي وقطاع الأمن الوطني، فجر يوم 11 مايو 2018، ومثلت للتحقيق في نيابة المعادي على ذمة القضية رقم 7991 عام 2018. ووجهت لها النيابة اتهامات ب”إساءة استخدام وسائل التواصل، ونشر مقطع فيديو يتضمن أخباراً كاذبة من شأنها تكدير السلم العام”.
حملات الدعاية السوداء بحق الجماعة
واصل وزير الأوقاف هجومه على الإخوان حيث كتبت “بوابة الأهرام”: (وزير الأوقاف: الجماعة الإرهابية حاولت تأصيل معادلة خاطئة وهى “الدين أو الوطن”)؛ حيث يزعم وزير الأوقاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمد الباز، ببرنامج “90 دقيقة”، المذاع عبر فضائية “المحور”، أن ما وصفها بالجماعة الإرهابية حاولت بمساعدة التنظيمات الإرهابية الأخرى تأصيل معادلة خاطئة وهى “الدين أو الوطن”، مؤكدا أن هذا قمة المغالطة، فما يقوى الدولة الوطنية فهو من صميم الدين، وما يضعفها فلا علاقة له بقيم ومبادئ الدين القائمة على الإعمار لا التخريب. (وهو افتراء بحق الإخوان فلا وجود لتناقض بين الدين والوطن في كل مناهج الإخوان والوزير نفسه لا يستشهد على هذا الافتراء بأي دليل فكري أما معارضة نظم الاستبداد فهو من صميم حب الوطن والدفاع عنه).
وكان الوزير قد شن أمس هجوما لاذعًا على الجماعة بشأن ترجمة كتاب “داعش والإخوان” الذي أعدته الوزارة تزلفا للنظام الحاكم وترجمة لأوامر الأجهزة الأمنية. وفي هذا السياق نشرت صحيفة “صدى البلد”: (الإفتاء: زعيم القاعدة اعترف بتراجع الإخوان عن العمل السياسي والتزامهم العنف) حيث يسعى التقرير إلى الإلحاح على فكرة ربط الجماعة بتنظيم القاعدة وداعش ويسوق ما يمكن وصفه بمعايرة الظواهري للجماعة على اعتقادها بمسار الانتخابات وأنه لا يجدي شيئا وينتهي إلى لا شيء.
وبلا شك فإن انقلاب عبدالفتاح السيسي المشئوم في منتصف 2013 قد عزز أفكار القاعدة وداعش وأضعف موقف الإخوان والحركات الإسلامية المؤمنة بالديمقراطية ومسار الانتخابات لأن العسكر قد أطاحوا بكل ذلك وأطاحوا بالبرلمان المنتخب أولا ثم بالرئيس المنتخب ثم مارسوا أبشع الجرائم بحق الإسلاميين المؤمنين بالمسار الديمقراطي والاحتكام إلى الانتخابات وهو ما يعزز موقف التنظيمات المتشددة حتى اليوم ويضعف مواقف الإسلاميين المعتدلين ويضع المنطقة كلها على حافة الهاوية بين اختيارين متطرفين عسكر انقلابيين وتنظيمات مسلحة مثل القاعدة وداعش بعد أن أجهز العسكر على مسار الديمقراطية فبات السلاح هو لغة التفاهم، وهو الأمر الذي يجيده العسكر من جهة وداعش والقاعدة من جهة ثانية ويبقى الإخوان والحركات الإسلامية السلمية بعيدة عن التأثير بسبب الانقلاب المشئوم.
ويظل الخطاب الإخواني في مأزق يتعلق بالبناء الفكري للتغيير الذي يقوم على الاحتكام إلى الشعب وصناديق الاقتراع هو ما كنت تقنع به الجماعة أنصارها طوال العقود الماضية. لذلك فإن إحياء فكر الإخوان وخطابهم يعتمد في المقام الاول على حتمية إسقاط تجربة الانقلاب وإلا فإن أفكار داعش والقاعدة ستبقى هي الأكثر تأثيرا في الشباب على المديين القريب والبعيد بعد أن انتهت تجربة المسار الديمقراطي إلى نتائج مروعة بسبب انقلابات العسكر.
حكم أولي بإعدام 3 في قضية “أنصار الشريعة”
كتبت “الأهرام والمصري اليوم”: (الإعدام ل3 والمؤبد والمشدد ل11 من “أنصار الشريعة”)، وبحسب “الأخبار”: (ص12): (أحكام رادعة للمتهمين فى كتائب الشريعة.. الإعدام ل3 والمؤبد ل4 والمشدد ل7 وبراءة 9.. المحكمة: أفسدوا فى الأرض واستحقوا أن يطبق عليهم حد الحرابة)، وبحسب “الشروق”: (الإعدام ل3 متهمين والمؤبد ل4 آخرين وبراءة 9 فى “كتائب أنصار الشريعة”.. (ص3): المحكمة : حققنا جميع الضمانات والحقوق والحريات للمتهمين فى إطار الشرعية الإجرائية)، وتضيف “الوطن”: (الإعدام ل3 من “أنصار الشريعة”.. و”المفتى”: لم تظهر شبهة تدرأ الحد عنهم)، وبحسب “اليوم السابع”: (ص2): (“الجنايات” تسدل الستار على قضية “كتائب الشريعة”.. التصديق على إعدام 3 متهمين والمؤبد ل4 والسجن المشدد 15 عاما ل7 آخرين والبراءة ل9).
تطورات اغتيال خاشقجي.. السيسي يدعم “بن سلمان”
كتبت “المصري اليوم”: (السعودية ترد على تهديد “ترامب” بسبب “خاشقجى” : سنرد بإجراءات أكبر.. مدير “العربية” يحذر من 30 إجراء من بينها إنشاء قواعد روسية ومصالحة إيران ورفع سعر النفط ل200 دولار)، وبحسب مانشيت “الشروق”: (تصعيد أمريكي أوروبي ضد السعودية على خلفية أزمة خاشقجي.. ترامب يلوح بعقوبات لا تتضمن السلاح.. والرياض: سنرد بإجراءات أكبر.. لندن وواشنطن ترجحان مقاطعة مؤتمر اقتصادى بالمملكة.. وبيان لوزراء خارجية إنجلترا وفرنسا وألمانيا يطالب بإجراء تحقيق موثوق).
وفي “الوطن”: (السعودية تحذر من “عقوبات محتملة” فى قضية “خاشقجى” : سنرد بإجراءات أكبر.. طليقة الصحفى المختفى: لم نسمع بخطيبته التركية.. وصفحاته تتعرض للتلاعب).
وللمرة الأولى يعلن النظام العسكري في مصر عن دعمه رسميا للموقف السعودي؛ حيث كتبت صحيفة “الشروق”: (مصر تحذر من استغلال قضية اختفاء “خاشقجي” سياسيا إزاء السعودية؛ حيث قال المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن جمهورية مصر العربية تتابع بقلق تداعيات قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
وأضاف في بيان نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء الأحد، أن مصر تؤكد على أهمية الكشف عن حقيقة ما حدث في إطار تحقيق شفاف، مشددًا على خطورة استباق التحقيقات وتوجيه الاتهامات جزافًا. وأوضح أن مصر تحذر من محاولة استغلال هذه القضية سياسيًا إزاء المملكة العربية السعودية، بناءً على اتهامات مرسلة، وتؤكد مساندتها للمملكة في جهودها ومواقفها للتعامل مع هذا الحدث.
وأكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان اليوم الأحد، رفض المملكة التام لأية تهديدات ومحاولات للنيل منها سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية أو استخدام الضغوط السياسية أو ترديد الاتهامات الزائفة، مشددة أنه إذا تلقت أي إجراء فسترد عليه بإجراء أكبر.وكان وزير الداخلية السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، قد أعرب أمس السبت، عن شجب المملكة واستنكارها لما يتم تداوله من اتهامات زائفة وتهجم على المملكة على خلفية قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
السيسى في اجتماع “أسبوع المياه”
الموضوع الأبرز في صحف الاثنين هو تصريحات السيسي خلال لقائه رؤساء وفود أسبوع القاهرة الأول للمياه الذي يستضيف وزراء مياه دول التعاون الإسلامي، وهو الموضوع الذي سوقت له جميع الصحف وخصصت له مانشيتات ومساحات واسعة حيث جاء في مانشيت “الأهرام”: (السيسى: ندعم الأشقاء بحوض النيل دون الإضرار بمصالحنا.. مشروعات مشتركة لتعظيم الاستفادة من الموارد المائية والحفاظ على النهر).
وفي مانشيت “الأخبار”: (الرئيس خلال لقائه رؤساء وفود أسبوع القاهرة الأول للمياه: حريصون على دعم الأشقاء للاستفادة من النيل دون الضرر بمصر.. السيسى يبحث مع رئيس تتارستان دعم العلاقات الثنائية)، وبحسب “المصري اليوم”: (مصر تنادى بعدم استغلال قضايا المياه سياسيًا.. السيسى يستقبل رؤساء وفود الدول المشتركة فى “أسبوع القاهرة للمياه”)، وفي “الشروق”: (مصر تستضيف أعمال مؤتمر “وزراء مياه التعاون الإسلامى” على هامش “أسبوع القاهرة”)، وبحسب مانشيت “الوطن”: (“السيسى” ل”وفود أسبوع القاهرة”: نرفض استغلال قضايا المياه سياسيًا.. ونؤمن بالتعاون العابر للحدود.. الرئيس: ندعم جهود الأشقاء فى الاستفادة من النيل دون الإضرا ر بمصر.. ولا غنى عن تعزيز التنسيق مع دول الحوض).
وبحسب مانشيت “اليوم السابع”: (السيسي ينادي بعدم استغلال قضايا المياه سياسيا.. الرئيس يستقبل رؤساء وفود دول المياه.. ويؤكد: “التنسيق مع الأشقاء فى دول حوض نهر النيل باعتبار الأمر حيويا ولا غنى عنه”.. ويستعرض الجهود المصرية فى مجال ترشيد استهلاك المياه من خلال عدد من المشروعات الكبرى مثل إنشاء محطات معالجة المياه تعد الأضخم فى العالم)، وفي مانشيت “البوابة”: (“السيسي”: لا لاستغلال قضايا المياه سياسيًا.. مصر ستظل تدعم جهود أشقائها فى الاستفادة من نهر النيل دون ضرر بشعبنا).
السيسي في موسكو.. العلاقات المصرية الروسية
واصلت الصحف اهتماها بالاجتماع المرتقب بين السيسي وبوتين، حيث كتبت “الأهرام”: (الرئيس فى موسكو اليوم ويلتقى بوتين فى سوتشى بعد غد)، وفي ذات السياق جاء في مانشيت “الأخبار”: (السيسى فى موسكو اليوم.. وقمة مصرية روسية الأربعاء)، وخصصت “الأهرام” افتتاحيتها للحديث حول (طفرة العلاقات المصرية الروسية).. وتتصدر الأجندة السياسية والاقتصادية للقاء عدة ملفات، أبرزها: استئناف الطيران العارض بين البلدين، والتعاون فى مجال مكافحة الإرهاب، وإنشاء منطقة التجارة الحرة بين الاتحاد الاقتصادى الأوراسى ومصر والهند، بالإضافة إلى العديد من الملفات والقضايا المهمة الأخرى فى المنطقة مثل عملية السلام والموقف فى سوريا وليبيا.
وتأتي هذه اقمة في ظل نمو وازدياد حجم التبادل التجارى بين القاهرة وموسكو الذى تجاوز 6.5 مليار دولار. وبدأ بالفعل تنفيذ المشروعات الضخمة ومنها بناء محطة الضبعة النووية فى نموذجها الروسي، وإنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى محور قناة السويس، ويساعد التعاون القائم في المجالات العسكرية والتقنية العسكرية، وكذلك بين الأجهزة الأمنية على مواجهة الإرهاب وأخطاره بشكل أكثر فعالية، فقد جرت المناورات المشتركة لقوات المظلات “حماة الصداقة 2016″، وحماة الصداقة 2017 فى الأراضى المصرية في أكتوبر 2016، وفي الأراضى الروسية فى سبتمبر 2017.
وفي سياق العلاقات المصرية الصينية كتبت صحيفة العربي الجديد (الحكومة المصرية تتخوف من مشاريع صينية تعارضها واشنطن( وسط مخاوف من غضب الرئيس دونالد ترامب الذي يرغب في تحجيم التمدد الصيني عبر مبادرة “الحزام والطريق”، قالت وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي المصرية سحر نصر اليوم الأحد، إن مصر تقبل فقط الاستثمارات الصينية في المشروعات التي تعود بالنفع على الجانبين، وسط شكوك متنامية في بعض الدول بشأن المخاطر المتصلة باستثمارات مبادرة “الحزام والطريق”. ومبادرة “الحزام والطريق” خطة طموح لتوسيع الممر التجاري للعملاق الآسيوي لربط آسيا وأوروبا وأفريقيا، بضخ قروض لبناء طرق وسكك حديد وموانئ ضمن مشروعات بنية تحتية تكلف تريليون دولار.
وقالت نصر في مقابلة على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في بالي، إن مصر والصين وقعتا صفقات بقيمة 18 مليار دولار في إطار المبادرة. وأكدت الوزيرة أن بلادها لن تقبل سوى المشروعات القائمة على المنفعة المتبادلة وتابعت: “إذا كان لدينا المزيد من الصناعات الصينية في مصر توفر فرص عمل لنا وتقلل من اعتمادنا على بعض الواردات، بل نصدر لأوروبا ولأفريقيا.. فذلك ما يحقق المنفعة للجانبين”.
الصندوق السيادي.. تسويق انقلابي ومخاوف شعبية
كتبت “اليوم السابع”: (الصندوق السيادى يقود الاقتصاد المصرى نحو الصناعة.. الحكومة توجه مجير صندوق “مصر” لجذب الاستثمارات فى “الصناعات الكيماوية والهندسية والبتروكيماويات والأدوية والغذائية” .. صناديق عربية وأجنبية تطلب لقاء وزيرة التخطيط لبحث الفرص الاستثمارية.. ومصر تسعى لزيادة الناتج الصناعى بمعدلات سنوية لا تقل عن 8%). ويخشى خبراء من أن يكون “الصندوق السيادي” هو وسيلة لبيع جميع الأصول الحكومية بالقاهرة خصوصا وأن قانون الصندوق لا يسمح بوجود رقابة جادة حقيقية على تعاملاته.
اليوم آخر موعد لسداد الضريبة العقارية
قالت “الأهرام”: (اليوم.. آخر موعد لسداد “الضريبة العقارية” بلا غرامة)، وفي “الأخبار”: (اليوم.. انتهاء مهلة سداد الضريبة العقارية)، وبحسب مانشيت “المصري اليوم”: (اليوم.. آخر سداد للضريبة العقارية دون غرامات.. “السويدي” يطالب بإلغاء الضرائب على مبانى المصانع والفنادق)، وفي “الوطن”: (اليوم آخر مهلة لسداد “العقارية”.. زحام في المأموريات.. و”حسين”: سداد مبالغ تحت الحساب للوحدات غير المحصورة)، وبحسب “اليوم السابع”: (“المالية”: اليوم.. آخر موعد لسداد الضريبة العقارية دون غرامة تأخير.. رئيس الضرائب العقارية: يجوز للمواطن الذى يستحق عليه الضريبة العقارية منذ تطبيق القانون في 2013 وحتى 2018 أن يتقدم بطلب تقسيط للضريبة المستحقة).
أزمة القطن.. الفلاح يعاني
كتبت “الأهرام”: (بعد تراجع “القابضة” عن شرائه.. “سوء” تسويق القطن.. الخبراء: مسئولية الشراء تقع على 5 وزارات .. وليست الزراعة وحدها.. الزراعة: جادون فى تطوير إنتاج القطن بما يتناسب مع الأسواق العالمية.. قضية القطن أمام مجلس الوزراء اليوم). وكتبت صحيفة “العربي الجديد”: (القطن المصري… صراع من أجل البقاء( وينقل التقرير عن المزارع فتوح خليفة، الخمسيني “أنا أزرع 100 فدان من القطن تكلّف الكثير، لكن السعر هذه الأيام ضعيف جدا ولا نحقق ربحا”، ويتهم خليفة الشركات بأنها “تتحكم في الأسعار اليوم”. أدت عقود من المنافسة العالمية الشرسة، بما في ذلك القطن قصير التيلة الذي يشتهر به عمالقة صناعة النسيج، إلى تراجع هذه الصناعة المصرية.
وتعتبر الولايات المتحدة والهند والبرازيل وأستراليا من بين المصدرين الرئيسيين في العالم. وانخفضت الصادرات المصرية بشكل ملحوظ، فبعد ما كانت تشكل ما بين 5 و15% من إجمالي الصادرات العالمية خلال الفترة 1960-1980، باتت اليوم تسجل حوالى 1% من هذا الإجمالي خلال السنوات الأخيرة، ولا تزال مصر واحدة من أكبر المصدرين للقطن طويل التيلة بعد الولايات المتحدة. ووفقاً لأحدث الأرقام الرسمية، ارتفعت صادرات القطن المصري بنسبة 6.9% في الربع الثالث من عام 2017-2018 (مارس-مايو)، في حين انخفض معدل الاستهلاك المحلي بنسبة 57.9% خلال نفس الفترة، بسبب اتجاه مصانع الغزل للأقطان المستوردة، حسب البيانات الرسمية.
تسويق إشادة صندوق النقد
كتبت “الأهرام”: (إشادة دولية بدعم مصر للتعليم والصحة.. صندوق النقد: توقعات بارتفاع النمو الاقتصادى إلى 5.5% وانخفاض البطالة)، وبحسب “الأخبار”: (مدبولى: صندوق النقد يؤكد استمرار النظرة الإيجابية لاقتصادنا.. (ص3): 15 مليون مواطن يستفيدون بالضمان الاجتماعى والأولوية للصعيد)، وبحسب “الوطن”: (صندوق النقد: نمو الاقتصاد المصرى الأسرع فى الشرق الأوسط.. البنك الدولي: القاهرة رائدة فى مجال ريادة الأعمال ودعم الشركات الناشئة.. واستشمار 45 مليار دولار في لإفريقيا).
وفي مانشيت “اليوم السابع”: (أخطر تقارير صندوق النقد الدولى عن الاقتصاد العالمي.. ينمو اقتصاد مصر أكثر من ضعف المتوقع للشرق الأوسط.. 5.5% معدل نمو متوقع فى 2019.. وانخفاض البطالة إلى 9% .. وتعافي القطاع السياحى واستمرار تحسن الثقة بسبب الإصلاح الطموح)، وبحسب “البوابة”: “(مدبولي”: صندوق النقد يؤكد النظرة الإيجابية لأداء الاقتصاد المصرى.. الخطوات لبرنامج الإصلاح جاءت بتكليفات من الرئيس).


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.