أحدث ابتكارات ماسك، خبير يكشف مفاجأة عن صفحات تدار من إسرائيل للوقيعة بين مصر والسعودية (فيديو)    باحثون يحذرون من تزايد خطر تعرض السيارات المتصلة بالإنترنت لعمليات القرصنة    وزارة البترول تتعاون مع جامعة مردوخ الأسترالية لتطوير قدرات كوادر التعدين المصرية    «الوزير» يترأس الوفد المصري في اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة البحرية الدولية    آخر تطورات سعر جرام الذهب، عيار 21 وصل إلى هذا المستوى    الاحتلال الإسرائيلي يكثف عدوانه على طوباس ويحتجز أكثر من 70 فلسطينيًّا    هوس التصنيف الإرهابي للإخوان.. حدود الضرر    ليفربول يكشف تفاصيل إصابة إيكيتيكي خلال مواجهة أيندهوفن    آرتيتا: تفوقنا على أفضل فريق في أوروبا    اعترافات صادمة لسائق متهم باغتصاب وسرقة سيدة بالسلام: الحشيش السبب    ضبط المتهم بالتعدى على فتاة من ذوى الهمم بطوخ وحبسه 4 أيام    الليلة، افتتاح الدورة ال 18 من مهرجان سماع للإنشاد والموسيقى الروحية    عمر خيرت يوجه رسالة للجمهور بعد تعافيه من أزمته الصحية.. تعرف عليها    مصرع 11 عاملًا وإصابة آخرين بعد اصطدام قطار بمجموعة من عمال السكك الحديدية بالصين    عاجل.. وفاة مذيعة قناة الشمس بشكل مفاجئ    اغتيال المغنية دي لاروسا في "كمين مسلح" بمدينة لوس أنجلوس الأمريكية    البنك الدولي يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد التونسي إلى 6ر2% في 2025    قرش يقتل امرأة ويصيب رجلا بجروح خطيرة على الساحل الشرقي لأستراليا    أسوان على خطوط السكك الحديدية — دليل الرحلات اليومية إلى القاهرة والإسكندرية الاثنين 24 نوفمبر 2025    ارتفاع حصيلة ضحايا حريق هونج كونج إلى 44 قتيلا واعتقال 3 مشتبه بهم    اليوم.. انطلاق اختبارات شهر نوفمبر لصفوف النقل بجميع مدارس القاهرة    أسوان تشهد طقسًا خريفيًا معتدلًا اليوم الاثنين 24 نوفمبر 2025    جنة آثار التاريخ وكنوز النيل: معالم سياحية تأسر القلب في قلب الصعيد    ترامب: الولايات المتحدة لن تستسلم في مواجهة الإرهاب    ترامب: الهجوم على الحرس الوطني "عمل إرهابي" ويجب إعادة النظر في دخول الأفغان إلى أمريكا    محمد ياسين يكتب: يا وزير التربية    السيطرة على حريق شب في مقلب قمامة بالوايلي    عصام عطية يكتب: «دولة التلاوة».. صوت الخشوع    محافظ كفر الشيخ: مسار العائلة المقدسة يعكس عظمة التاريخ المصري وكنيسة العذراء تحتوي على مقتنيات نادرة    مواقيت الصلاه اليوم الخميس 27نوفمبر 2025 فى المنيا.....اعرف مواعيد صلاتك    التموين تبدأ ضخ السلع بالمجمعات الاستهلاكية استعدادا لصرف مقررات الشهر    زكريا أبوحرام يكتب: أسئلة مشروعة    رسميًا خلال أيام.... صرف معاشات شهر ديسمبر 2025    المصل واللقاح: فيروس الإنفلونزا هذا العام من بين الأسوأ    علامات تؤكد أن طفلك يشبع من الرضاعة الطبيعية    اليوم، قطع الكهرباء عن عدة مناطق في 3 محافظات لمدة 5 ساعات    أوركسترا النور والأمل يواصل البروفات في اليونان    أستاذة آثار يونانية: الأبواب والنوافذ في مقابر الإسكندرية جسر بين الأحياء والأجداد    ضعف المناعة: أسبابه وتأثيراته وكيفية التعامل معه بطرق فعّالة    الحماية من الإنفلونزا الموسمية وطرق الوقاية الفعّالة مع انتشار الفيروس    مدارس النيل: زودنا مدارسنا بإشراف وكاميرات مراقبة متطورة    موعد أذان وصلاة الفجر اليوم الخميس 27نوفمبر2025.. ودعاء يستحب ترديده بعد ختم الصلاه.    برنامج ورش فنية وحرفية لشباب سيناء في الأسبوع الثقافي بالعريش    فيتينيا يقود باريس سان جيرمان لمهرجان أهداف أمام توتنهام    جمال الزهيري: حسام حسن أخطأ في مناقشة مستويات اللاعبين علانية    الرئيس السيسي: يجب إتمام انتخابات مجلس النواب بما يتماشى مع رغبة الشعب    إجراء مرتقب من رابطة التعليم المفتوح بعد حكم عودته بالشهادة الأكاديمية    ماذا قدمت منظومة التأمين الصحي الشامل خلال 6 سنوات؟    أتلتيكو مدريد يقتنص فوزا قاتلا أمام إنتر ميلان في دوري الأبطال    عبد الله جمال: أحمد عادل عبد المنعم بيشجعنى وبينصحنى.. والشناوى الأفضل    الكرملين: الدعوات لإقالة ويتكوف تهدف إلى عرقلة المسار السلمي في أوكرانيا    بسبب المصري.. بيراميدز يُعدّل موعد مرانه الأساسي استعدادًا لمواجهة باور ديناموز    ريال مدريد يكتسح أولمبياكوس برباعية في دوري أبطال أوروبا    خالد الجندي: ثلاثة أرباع من في القبور بسبب الحسد    السيسي يشهد اختبارات قبول الأكاديمية العسكرية المصرية والكليات العسكرية    جامعة المنيا تخصص 10 ملايين جنيه لدعم الطلاب عبر صندوق التكافل المركزي    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 26-10-2025 في محافظة الأقصر    دار الإفتاء تكشف.. ما يجوز وما يحرم في ملابس المتوفى    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



صحافة: هجوم على “رايتس ووتش” واعتقال مصطفى النجار واستشهاد معتقل والسيسي ينحاز ل”بن سلمان”

من الموضوعات التي حظيت باهتمام من جانب صحف الإثنين بيان هيئة الاستعلامات التابعة للحكومة حول تقرير هيومن رايتس ووتش حول حالة المعتقل “خالد حسن”، في سياق الدفاع عن النظام ونفي التعذيب المنهجي الذي تمارسه السلطات؛ حيث كتبت “الأخبار”: (الاستعلامات : “هيومان رايتس” منحازة وغير مهنية وتخفى الحقائق)، وفي “المصري اليوم”: (ص4): (“الاستعلامات” تنتقد “رايتس ووتش”: ادعاءات غير مهنية.. محامو “خالد حسن” لم يدفعوا بتعذيب موكلهم.. و”صوفيا” زارته بمحبسه)، وبحسب “الشروق”: (“الاستعلامات”: تقرير “هيومان رايتس” بشان تعذيب مواطن مصرى تحريف للحقائق).
وبحسب الوطن”: (“الاستعلامات” تكذب “هيومان رايتس”.. ادعاء تعذيب مصرى أمريكى “مخالف للمهنية”.. وتقرير المنظمة عن اختفاء “حسن” القسرى حافل ب”المغالطات”.. المتهم ينتمى لتنظيم “ولاية سيناء الداعشى” الإرهابى الذى ينفذ هجمات واعتداءات بربرية بشكل منهجى). وفي “اليوم السابع”: (“هيومان رايتس ووتش” كاذبة.. “الاستعلامات” للمنظمة”: التقارير حول التعذيب والاختفاء القسرى فى مصر “منحازة ومسيسة وغير مهنية”). وبحسب مانشيت “البوابة”: (“العامة للاستعلامات” تفضح “هيومان رايتس”: تقاريركم مسيسة وتخفى الحقائق.. الهيئة ترد على تقارير المنظمة حول الإدعاءات بالتعذيب داخل سجون مصر.. ولكنها تتجاهل نشر الرد .. “ووتش” تستند فى تقاريرها إلى مصادر مجهولة وتستشهد ب”إخوانى ” نجل قيادة إرهابية).
اعتقال مصطفى النجار واستشهاد معتقل بالإهمال الطبي
كتبت العربي الجديد: (مصر: تأجيل محاكمة 97 معتقلاً “بأحداث ذكرى الثورة”) التأجيل تم إلى 11 نوفمبر وتعود وقائع القضية إلى أحداث العنف والاشتباكات التي وقعت عام 2014 خلال إحياء الذكرى الثالثة لثورة 25 يناير، بمحيط نقابة الصحافيين في وسط القاهرة، التي أسفرت عن إصابة 25 شخصًا ومقتل 6 آخرين، جميعهم من معارضي النظام، ومن بينهم سيد وزة، عضو حركة 6 إبريل. ورغم أن الضحايا من معارضي النظام، إلا أن النيابة العامة، أسندت إلى المعتقلين عددًا من الاتهامات من بينها: “القتل والشروع في القتل والتجمهر واستعراض القوة والتلويح بالعنف والإتلاف العمدي للممتلكات العامة، إلى جانب تكدير السلم العام على نحو يخالف القانون”. وكانت محكمة جنايات شمال القاهرة قد قضت في وقت سابق بالسجن سنة مع الشغل حضوريا ل 15 معتقلا ووضعهم تحت مراقبة الشرطة لمدة عام، والسجن 10 سنوات ل 212 متهما “غيابيا” بالقضية.
في ذات السياق نشرت صحيفة “عرب بوست” تقريرا بعنوان (“إذا نُشر مقالي هذا فاعلم أني رهن الاعتقال».. القبض على الناشط السياسي المصري مصطفى النجار ) ويُحاكَم النجار، وهو طبيب أسنان، في القضية المعروفة إعلامياً بإهانة القضاء، بعد أن تحدَّث في كلمة له تحت قبة البرلمان عن محاكمات نظام مبارك، وعن إفلات قتلة شهداء ثورة يناير من العقاب، منتقداً استمرار طمس الأدلة وتبعثرها.
وكتبت صحيفة “العربي الجديد”: (مصر: وفاة معتقل في سجن دمياط بسبب الإهمال الطبي) حيث أعلن مركز الشهاب لحقوق الإنسان في مصر وفاة المعتقل عاطف شنشن، أمس السبت الموافق ل 13 أكتوبر عام 2018، نتيجة الإهمال الطبي المتعمد، وظروف الاحتجاز غير الآدمية، وذلك في قسم شرطة دمياط. وتعرض شنشن للإخفاء القسري مدة 4 أيام، بعد اعتقاله تعسفياً يوم 9 أكتوبر الجاري، قبل نقله إلى المستشفى بعد 11 ساعة من تدهور حالته الصحية إذ يعاني من مرض السكري، ليتوفى في المستشفى. وحمّل مركز الشهاب لحقوق الإنسان إدارة قسم الشرطة ووزارة الداخلية مسؤولية وفاة المعتقل، وطالب المركز النيابة العامة التحقيق في تلك الواقعة والوقائع المشابهة، وإحالة المتورطين فيها للمحاسبة.
تجديد حبس الناشطة أمل فتحي
وبحسب صحيفة “العربي الجديد”: (تجديد حبس الناشطة المصرية أمل فتحي 15 يوماً) حيث جدّدت نيابة أمن الدولة المصرية أمس، حبس الناشطة السياسية أمل فتحي مدة 15 يوماً على ذمة التحقيقات، على خلفية اتهامها في القضية رقم 621 لسنة 2018، بالانضمام إلى جماعة محظورة، ونشر أخبار كاذبة، وبث مقطع فيديو على شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، بهدف التحريض على قلب نظام الحكم في مصر. وفي 29 سبتمبر الماضي، حكمت محكمة جنح المعادي جنوب القاهرة، على الناشطة المصرية بالحبس سنتين، ودفع غرامة قدرها 10 آلاف جنيه (نحو 556 دولارا)، وكفالة 20 ألف جنيه (نحو ألف دولار)، لإيقاف تنفيذ العقوبة، بسبب نشرها مقطع فيديو على حسابها الشخصي على “فيسبوك”، أعربت فيه عن استيائها من تحرّش موظف في الدولة بها. وبدلاً من إنصاف فتحي، وفتح تحقيق حول واقعة التحرش التي تعرّضت لها، اعتقلتها قوات من قسم المعادي وقطاع الأمن الوطني، فجر يوم 11 مايو 2018، ومثلت للتحقيق في نيابة المعادي على ذمة القضية رقم 7991 عام 2018. ووجهت لها النيابة اتهامات ب”إساءة استخدام وسائل التواصل، ونشر مقطع فيديو يتضمن أخباراً كاذبة من شأنها تكدير السلم العام”.
حملات الدعاية السوداء بحق الجماعة
واصل وزير الأوقاف هجومه على الإخوان حيث كتبت “بوابة الأهرام”: (وزير الأوقاف: الجماعة الإرهابية حاولت تأصيل معادلة خاطئة وهى “الدين أو الوطن”)؛ حيث يزعم وزير الأوقاف، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامى محمد الباز، ببرنامج “90 دقيقة”، المذاع عبر فضائية “المحور”، أن ما وصفها بالجماعة الإرهابية حاولت بمساعدة التنظيمات الإرهابية الأخرى تأصيل معادلة خاطئة وهى “الدين أو الوطن”، مؤكدا أن هذا قمة المغالطة، فما يقوى الدولة الوطنية فهو من صميم الدين، وما يضعفها فلا علاقة له بقيم ومبادئ الدين القائمة على الإعمار لا التخريب. (وهو افتراء بحق الإخوان فلا وجود لتناقض بين الدين والوطن في كل مناهج الإخوان والوزير نفسه لا يستشهد على هذا الافتراء بأي دليل فكري أما معارضة نظم الاستبداد فهو من صميم حب الوطن والدفاع عنه).
وكان الوزير قد شن أمس هجوما لاذعًا على الجماعة بشأن ترجمة كتاب “داعش والإخوان” الذي أعدته الوزارة تزلفا للنظام الحاكم وترجمة لأوامر الأجهزة الأمنية. وفي هذا السياق نشرت صحيفة “صدى البلد”: (الإفتاء: زعيم القاعدة اعترف بتراجع الإخوان عن العمل السياسي والتزامهم العنف) حيث يسعى التقرير إلى الإلحاح على فكرة ربط الجماعة بتنظيم القاعدة وداعش ويسوق ما يمكن وصفه بمعايرة الظواهري للجماعة على اعتقادها بمسار الانتخابات وأنه لا يجدي شيئا وينتهي إلى لا شيء.
وبلا شك فإن انقلاب عبدالفتاح السيسي المشئوم في منتصف 2013 قد عزز أفكار القاعدة وداعش وأضعف موقف الإخوان والحركات الإسلامية المؤمنة بالديمقراطية ومسار الانتخابات لأن العسكر قد أطاحوا بكل ذلك وأطاحوا بالبرلمان المنتخب أولا ثم بالرئيس المنتخب ثم مارسوا أبشع الجرائم بحق الإسلاميين المؤمنين بالمسار الديمقراطي والاحتكام إلى الانتخابات وهو ما يعزز موقف التنظيمات المتشددة حتى اليوم ويضعف مواقف الإسلاميين المعتدلين ويضع المنطقة كلها على حافة الهاوية بين اختيارين متطرفين عسكر انقلابيين وتنظيمات مسلحة مثل القاعدة وداعش بعد أن أجهز العسكر على مسار الديمقراطية فبات السلاح هو لغة التفاهم، وهو الأمر الذي يجيده العسكر من جهة وداعش والقاعدة من جهة ثانية ويبقى الإخوان والحركات الإسلامية السلمية بعيدة عن التأثير بسبب الانقلاب المشئوم.
ويظل الخطاب الإخواني في مأزق يتعلق بالبناء الفكري للتغيير الذي يقوم على الاحتكام إلى الشعب وصناديق الاقتراع هو ما كنت تقنع به الجماعة أنصارها طوال العقود الماضية. لذلك فإن إحياء فكر الإخوان وخطابهم يعتمد في المقام الاول على حتمية إسقاط تجربة الانقلاب وإلا فإن أفكار داعش والقاعدة ستبقى هي الأكثر تأثيرا في الشباب على المديين القريب والبعيد بعد أن انتهت تجربة المسار الديمقراطي إلى نتائج مروعة بسبب انقلابات العسكر.
حكم أولي بإعدام 3 في قضية “أنصار الشريعة”
كتبت “الأهرام والمصري اليوم”: (الإعدام ل3 والمؤبد والمشدد ل11 من “أنصار الشريعة”)، وبحسب “الأخبار”: (ص12): (أحكام رادعة للمتهمين فى كتائب الشريعة.. الإعدام ل3 والمؤبد ل4 والمشدد ل7 وبراءة 9.. المحكمة: أفسدوا فى الأرض واستحقوا أن يطبق عليهم حد الحرابة)، وبحسب “الشروق”: (الإعدام ل3 متهمين والمؤبد ل4 آخرين وبراءة 9 فى “كتائب أنصار الشريعة”.. (ص3): المحكمة : حققنا جميع الضمانات والحقوق والحريات للمتهمين فى إطار الشرعية الإجرائية)، وتضيف “الوطن”: (الإعدام ل3 من “أنصار الشريعة”.. و”المفتى”: لم تظهر شبهة تدرأ الحد عنهم)، وبحسب “اليوم السابع”: (ص2): (“الجنايات” تسدل الستار على قضية “كتائب الشريعة”.. التصديق على إعدام 3 متهمين والمؤبد ل4 والسجن المشدد 15 عاما ل7 آخرين والبراءة ل9).
تطورات اغتيال خاشقجي.. السيسي يدعم “بن سلمان”
كتبت “المصري اليوم”: (السعودية ترد على تهديد “ترامب” بسبب “خاشقجى” : سنرد بإجراءات أكبر.. مدير “العربية” يحذر من 30 إجراء من بينها إنشاء قواعد روسية ومصالحة إيران ورفع سعر النفط ل200 دولار)، وبحسب مانشيت “الشروق”: (تصعيد أمريكي أوروبي ضد السعودية على خلفية أزمة خاشقجي.. ترامب يلوح بعقوبات لا تتضمن السلاح.. والرياض: سنرد بإجراءات أكبر.. لندن وواشنطن ترجحان مقاطعة مؤتمر اقتصادى بالمملكة.. وبيان لوزراء خارجية إنجلترا وفرنسا وألمانيا يطالب بإجراء تحقيق موثوق).
وفي “الوطن”: (السعودية تحذر من “عقوبات محتملة” فى قضية “خاشقجى” : سنرد بإجراءات أكبر.. طليقة الصحفى المختفى: لم نسمع بخطيبته التركية.. وصفحاته تتعرض للتلاعب).
وللمرة الأولى يعلن النظام العسكري في مصر عن دعمه رسميا للموقف السعودي؛ حيث كتبت صحيفة “الشروق”: (مصر تحذر من استغلال قضية اختفاء “خاشقجي” سياسيا إزاء السعودية؛ حيث قال المستشار أحمد حافظ، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، إن جمهورية مصر العربية تتابع بقلق تداعيات قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
وأضاف في بيان نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الخارجية على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، مساء الأحد، أن مصر تؤكد على أهمية الكشف عن حقيقة ما حدث في إطار تحقيق شفاف، مشددًا على خطورة استباق التحقيقات وتوجيه الاتهامات جزافًا. وأوضح أن مصر تحذر من محاولة استغلال هذه القضية سياسيًا إزاء المملكة العربية السعودية، بناءً على اتهامات مرسلة، وتؤكد مساندتها للمملكة في جهودها ومواقفها للتعامل مع هذا الحدث.
وأكدت وزارة الخارجية السعودية، في بيان اليوم الأحد، رفض المملكة التام لأية تهديدات ومحاولات للنيل منها سواء عبر التلويح بفرض عقوبات اقتصادية أو استخدام الضغوط السياسية أو ترديد الاتهامات الزائفة، مشددة أنه إذا تلقت أي إجراء فسترد عليه بإجراء أكبر.وكان وزير الداخلية السعودي، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، قد أعرب أمس السبت، عن شجب المملكة واستنكارها لما يتم تداوله من اتهامات زائفة وتهجم على المملكة على خلفية قضية اختفاء الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
السيسى في اجتماع “أسبوع المياه”
الموضوع الأبرز في صحف الاثنين هو تصريحات السيسي خلال لقائه رؤساء وفود أسبوع القاهرة الأول للمياه الذي يستضيف وزراء مياه دول التعاون الإسلامي، وهو الموضوع الذي سوقت له جميع الصحف وخصصت له مانشيتات ومساحات واسعة حيث جاء في مانشيت “الأهرام”: (السيسى: ندعم الأشقاء بحوض النيل دون الإضرار بمصالحنا.. مشروعات مشتركة لتعظيم الاستفادة من الموارد المائية والحفاظ على النهر).
وفي مانشيت “الأخبار”: (الرئيس خلال لقائه رؤساء وفود أسبوع القاهرة الأول للمياه: حريصون على دعم الأشقاء للاستفادة من النيل دون الضرر بمصر.. السيسى يبحث مع رئيس تتارستان دعم العلاقات الثنائية)، وبحسب “المصري اليوم”: (مصر تنادى بعدم استغلال قضايا المياه سياسيًا.. السيسى يستقبل رؤساء وفود الدول المشتركة فى “أسبوع القاهرة للمياه”)، وفي “الشروق”: (مصر تستضيف أعمال مؤتمر “وزراء مياه التعاون الإسلامى” على هامش “أسبوع القاهرة”)، وبحسب مانشيت “الوطن”: (“السيسى” ل”وفود أسبوع القاهرة”: نرفض استغلال قضايا المياه سياسيًا.. ونؤمن بالتعاون العابر للحدود.. الرئيس: ندعم جهود الأشقاء فى الاستفادة من النيل دون الإضرا ر بمصر.. ولا غنى عن تعزيز التنسيق مع دول الحوض).
وبحسب مانشيت “اليوم السابع”: (السيسي ينادي بعدم استغلال قضايا المياه سياسيا.. الرئيس يستقبل رؤساء وفود دول المياه.. ويؤكد: “التنسيق مع الأشقاء فى دول حوض نهر النيل باعتبار الأمر حيويا ولا غنى عنه”.. ويستعرض الجهود المصرية فى مجال ترشيد استهلاك المياه من خلال عدد من المشروعات الكبرى مثل إنشاء محطات معالجة المياه تعد الأضخم فى العالم)، وفي مانشيت “البوابة”: (“السيسي”: لا لاستغلال قضايا المياه سياسيًا.. مصر ستظل تدعم جهود أشقائها فى الاستفادة من نهر النيل دون ضرر بشعبنا).
السيسي في موسكو.. العلاقات المصرية الروسية
واصلت الصحف اهتماها بالاجتماع المرتقب بين السيسي وبوتين، حيث كتبت “الأهرام”: (الرئيس فى موسكو اليوم ويلتقى بوتين فى سوتشى بعد غد)، وفي ذات السياق جاء في مانشيت “الأخبار”: (السيسى فى موسكو اليوم.. وقمة مصرية روسية الأربعاء)، وخصصت “الأهرام” افتتاحيتها للحديث حول (طفرة العلاقات المصرية الروسية).. وتتصدر الأجندة السياسية والاقتصادية للقاء عدة ملفات، أبرزها: استئناف الطيران العارض بين البلدين، والتعاون فى مجال مكافحة الإرهاب، وإنشاء منطقة التجارة الحرة بين الاتحاد الاقتصادى الأوراسى ومصر والهند، بالإضافة إلى العديد من الملفات والقضايا المهمة الأخرى فى المنطقة مثل عملية السلام والموقف فى سوريا وليبيا.
وتأتي هذه اقمة في ظل نمو وازدياد حجم التبادل التجارى بين القاهرة وموسكو الذى تجاوز 6.5 مليار دولار. وبدأ بالفعل تنفيذ المشروعات الضخمة ومنها بناء محطة الضبعة النووية فى نموذجها الروسي، وإنشاء المنطقة الصناعية الروسية فى محور قناة السويس، ويساعد التعاون القائم في المجالات العسكرية والتقنية العسكرية، وكذلك بين الأجهزة الأمنية على مواجهة الإرهاب وأخطاره بشكل أكثر فعالية، فقد جرت المناورات المشتركة لقوات المظلات “حماة الصداقة 2016″، وحماة الصداقة 2017 فى الأراضى المصرية في أكتوبر 2016، وفي الأراضى الروسية فى سبتمبر 2017.
وفي سياق العلاقات المصرية الصينية كتبت صحيفة العربي الجديد (الحكومة المصرية تتخوف من مشاريع صينية تعارضها واشنطن( وسط مخاوف من غضب الرئيس دونالد ترامب الذي يرغب في تحجيم التمدد الصيني عبر مبادرة “الحزام والطريق”، قالت وزيرة الاستثمار والتعاون الدولي المصرية سحر نصر اليوم الأحد، إن مصر تقبل فقط الاستثمارات الصينية في المشروعات التي تعود بالنفع على الجانبين، وسط شكوك متنامية في بعض الدول بشأن المخاطر المتصلة باستثمارات مبادرة “الحزام والطريق”. ومبادرة “الحزام والطريق” خطة طموح لتوسيع الممر التجاري للعملاق الآسيوي لربط آسيا وأوروبا وأفريقيا، بضخ قروض لبناء طرق وسكك حديد وموانئ ضمن مشروعات بنية تحتية تكلف تريليون دولار.
وقالت نصر في مقابلة على هامش اجتماعات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في بالي، إن مصر والصين وقعتا صفقات بقيمة 18 مليار دولار في إطار المبادرة. وأكدت الوزيرة أن بلادها لن تقبل سوى المشروعات القائمة على المنفعة المتبادلة وتابعت: “إذا كان لدينا المزيد من الصناعات الصينية في مصر توفر فرص عمل لنا وتقلل من اعتمادنا على بعض الواردات، بل نصدر لأوروبا ولأفريقيا.. فذلك ما يحقق المنفعة للجانبين”.
الصندوق السيادي.. تسويق انقلابي ومخاوف شعبية
كتبت “اليوم السابع”: (الصندوق السيادى يقود الاقتصاد المصرى نحو الصناعة.. الحكومة توجه مجير صندوق “مصر” لجذب الاستثمارات فى “الصناعات الكيماوية والهندسية والبتروكيماويات والأدوية والغذائية” .. صناديق عربية وأجنبية تطلب لقاء وزيرة التخطيط لبحث الفرص الاستثمارية.. ومصر تسعى لزيادة الناتج الصناعى بمعدلات سنوية لا تقل عن 8%). ويخشى خبراء من أن يكون “الصندوق السيادي” هو وسيلة لبيع جميع الأصول الحكومية بالقاهرة خصوصا وأن قانون الصندوق لا يسمح بوجود رقابة جادة حقيقية على تعاملاته.
اليوم آخر موعد لسداد الضريبة العقارية
قالت “الأهرام”: (اليوم.. آخر موعد لسداد “الضريبة العقارية” بلا غرامة)، وفي “الأخبار”: (اليوم.. انتهاء مهلة سداد الضريبة العقارية)، وبحسب مانشيت “المصري اليوم”: (اليوم.. آخر سداد للضريبة العقارية دون غرامات.. “السويدي” يطالب بإلغاء الضرائب على مبانى المصانع والفنادق)، وفي “الوطن”: (اليوم آخر مهلة لسداد “العقارية”.. زحام في المأموريات.. و”حسين”: سداد مبالغ تحت الحساب للوحدات غير المحصورة)، وبحسب “اليوم السابع”: (“المالية”: اليوم.. آخر موعد لسداد الضريبة العقارية دون غرامة تأخير.. رئيس الضرائب العقارية: يجوز للمواطن الذى يستحق عليه الضريبة العقارية منذ تطبيق القانون في 2013 وحتى 2018 أن يتقدم بطلب تقسيط للضريبة المستحقة).
أزمة القطن.. الفلاح يعاني
كتبت “الأهرام”: (بعد تراجع “القابضة” عن شرائه.. “سوء” تسويق القطن.. الخبراء: مسئولية الشراء تقع على 5 وزارات .. وليست الزراعة وحدها.. الزراعة: جادون فى تطوير إنتاج القطن بما يتناسب مع الأسواق العالمية.. قضية القطن أمام مجلس الوزراء اليوم). وكتبت صحيفة “العربي الجديد”: (القطن المصري… صراع من أجل البقاء( وينقل التقرير عن المزارع فتوح خليفة، الخمسيني “أنا أزرع 100 فدان من القطن تكلّف الكثير، لكن السعر هذه الأيام ضعيف جدا ولا نحقق ربحا”، ويتهم خليفة الشركات بأنها “تتحكم في الأسعار اليوم”. أدت عقود من المنافسة العالمية الشرسة، بما في ذلك القطن قصير التيلة الذي يشتهر به عمالقة صناعة النسيج، إلى تراجع هذه الصناعة المصرية.
وتعتبر الولايات المتحدة والهند والبرازيل وأستراليا من بين المصدرين الرئيسيين في العالم. وانخفضت الصادرات المصرية بشكل ملحوظ، فبعد ما كانت تشكل ما بين 5 و15% من إجمالي الصادرات العالمية خلال الفترة 1960-1980، باتت اليوم تسجل حوالى 1% من هذا الإجمالي خلال السنوات الأخيرة، ولا تزال مصر واحدة من أكبر المصدرين للقطن طويل التيلة بعد الولايات المتحدة. ووفقاً لأحدث الأرقام الرسمية، ارتفعت صادرات القطن المصري بنسبة 6.9% في الربع الثالث من عام 2017-2018 (مارس-مايو)، في حين انخفض معدل الاستهلاك المحلي بنسبة 57.9% خلال نفس الفترة، بسبب اتجاه مصانع الغزل للأقطان المستوردة، حسب البيانات الرسمية.
تسويق إشادة صندوق النقد
كتبت “الأهرام”: (إشادة دولية بدعم مصر للتعليم والصحة.. صندوق النقد: توقعات بارتفاع النمو الاقتصادى إلى 5.5% وانخفاض البطالة)، وبحسب “الأخبار”: (مدبولى: صندوق النقد يؤكد استمرار النظرة الإيجابية لاقتصادنا.. (ص3): 15 مليون مواطن يستفيدون بالضمان الاجتماعى والأولوية للصعيد)، وبحسب “الوطن”: (صندوق النقد: نمو الاقتصاد المصرى الأسرع فى الشرق الأوسط.. البنك الدولي: القاهرة رائدة فى مجال ريادة الأعمال ودعم الشركات الناشئة.. واستشمار 45 مليار دولار في لإفريقيا).
وفي مانشيت “اليوم السابع”: (أخطر تقارير صندوق النقد الدولى عن الاقتصاد العالمي.. ينمو اقتصاد مصر أكثر من ضعف المتوقع للشرق الأوسط.. 5.5% معدل نمو متوقع فى 2019.. وانخفاض البطالة إلى 9% .. وتعافي القطاع السياحى واستمرار تحسن الثقة بسبب الإصلاح الطموح)، وبحسب “البوابة”: “(مدبولي”: صندوق النقد يؤكد النظرة الإيجابية لأداء الاقتصاد المصرى.. الخطوات لبرنامج الإصلاح جاءت بتكليفات من الرئيس).


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.