أكد إبراهيم بكري الممثل القانوني للمتحدث باسم رئاسة الجمهورية أن ما يثار من زواج د. ياسر علي من احد الصحفيات إشاعات الغرض منها النيل من شخص المتحدث باسم الرئاسة. وأضاف بكري خلال مداخله هاتفية ببرنامج مصر الجديدة علي فضائية الحياة 2 أن هناك حمله ممنهجة منذ فترة لاغتيال شخصية المتحدث باسم الرئاسة معنويا ، مضيفا انه منذ فترة تم تقديم ببلاغ ضد ياسر علي واتهامة بتعذيب الثوار في ميدان التحرير أثناء الثورة ثم بعد ذلك تم نشر هذه الإشاعه في أحد الصحف ثم بعد ذلك رفعت دعوي ، مؤكدا ان هذه الحملة الشرسة لن تنجح لانها اكاذيب ولا يوجد اي مستندات . وأشار الي أنه تم التقدم ببلاغ للنائب العام برقم 4187 وتم التوجية لنشر تكذيب بأحد الصحف التي نشرت هذه الإشاعه . وأضاف بكري أن ما يثار إشاعات ، ولا يوجد بالدعوة المقدمة اي مستندات ، مضيفا انه من السهل دفع 15 جنيها لرفع دعوي ويتم كتابة ما اريدة بدون اي مستندات . وقال إن الدعوي تستند الي عدد من الرسائل التليفونية فاين اوراق الجواز والشهود فالحديث كذب بطريقة غريبة . وأوضح بكري انه تم ذكر اسمه في القضية وانه كان أحد الشهود ومعه شقيقه المحامي ، مؤكدا انه لا يوجد له اشقاء محامين علي الاطلاق ،مشيرا إلى ان ما يحدث إتهام كاذب ولا يوجد زواج أو علاقة والدليل ذهابنا لتقديم بلاغ للنائب العام.