• لا خطوط حمراء أمام الملايين الثائرة والحشود تقدمت بالثورة ميدانيا بسلمية مبدعة • الخائف الأكبر يواصل إهدار أموال الفقراء والغدر بهم ويؤكد فشله وغياب أي رؤية لديه
• المصريون لن يقبلوا بالتمييز ضد المساجد وملاحقة الدعاة وحماية المغتصبين والجلادين
• الانقلاب يبيع مصر للأعداء الذين يحاصرون الخليل المقاومة ويحاولون كتم غضب المنطقة
• على الحلف الصهيوني الأمريكي والغربي الغادر بالديمقراطية أن يعي جيدا رسائل الثوار
أكد التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب أن حشود مليونية اليوم الجمعة غير المسبوقة تقدمت بالثورة ميدانيا في مئات الفعاليات بأول جمعة بعد مسرحية التنصيب الهزلية، تهتف بالحرية لمصر والأسرى والأسيرات وتسعي لاستعادة الثورة وسلطة الشعب، تقهر دبابات العسكر ومجنزراته وترعب رصاص المليشيات الجبانة بسلمية مبدعة ، فالشكر لله القوى القهار، والتحية واجبة لثوار مصر الأبطال شبابا وفتيات رجالا ونساء الذين التفوا حول دعوة التحالف، ولقنوا سلطات الإنقلاب دروسا ثورية مبدعة أوجعتهم، وأرقت مضاجعهم.
وأضاف التحالف في بيانه أن الثوار وهم يواصلون ثورتهم في أسبوع "الحرية لمصر" يعلنونها واضحة للحلف الصهيوني الامريكي والغربي الغادر بالديمقراطية أنه لا خطوط حمراء ولا زرقاء أمام الملايين السلمية الثائرة من أحرار الشعب المصري، ضد الانقلاب العسكري العميل ورئيسه الخائف الأكبر المعزول عن الشعب عبد الفتاح السيسي الذي أهدر اموال جديدة من اموال الفقراء لتأمينه بالحراسات والطائرات في مسرحية "عسكرة الدراجات" في تأكيد لفشله المتراكم منذ 11 شهرا وغياب اي رؤية لديه.
وتابع البيان :" هاهو الانقلاب العسكري يواصل تقديم ما لديه من فشل وغدر وعجز لاسقاط الدولة وبيعها محروقة للأعداء الذين يحاصرون الخليل المقاومة ويحاولون كتم غضب المنطقة بأسرها، هاهو الانقلاب يقتل جنوده ويصيبهم مجددا ويتهم زورا الثوار، هاهو يهذي باجراءات غير مجدية تؤدي الي زيادة الفشل والتخريب، ويمنع الخطابة في عدد من المساجد ويمارس التمييز ضد الدعاة، ويحمي المتحرشين والمغتصبين والجلادين، ولا يبالي بغلاء الأسعار والفقر المتزايد، ليضع الوطن علي حافة الهاوية ، وقد حذر من أنذر".
وأشار التحالف إلى أن الثوار والثائرات وهم يصلون الي مشارف التحرير ويتظاهرون مجددا أمام الحرس الجمهوري ويعودون للميادين، رسالتهم واضحة تعلن التحدي: فليفتح العسكر ميدان التحرير أمام الثوار، رسالة متجددة لمن لازال يفكر ولم تتلوث يده بالدماء لتحرير مصر من عصابة الظلم والقمع والقهر والعمالة، رسالة مهمة للفقراء الذين غدر بهم السيسي وجنده وعصف بالباعة الفقراء في أكثر من مكان بالجمهورية أن هلموا إلينا.
وقال البيان :" إن التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب وهو يتلقي أوامره من الشعب الثائر، يعتبر هذه الحشود مقدمة ملهمة لانتفاضة 3 يوليو المقبلة، ويجدد العهد لأسر الشهداء والمعتقلين والمصابين على المضي في طريق الثورة حتى النصر ، فطوبى لمن لبى نداء الشهداء واستعد مع الشعب الثائر لانتفاضة 3 يوليو".
وجاء نص بيان التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب
• حشود مليونية غير مسبوقة تقدمت بالثورة ميدانيا في مئات الفعاليات بسلمية مبدعة
• لا خطوط حمراء أمام الملايين الثائرة والحشود مقدمة ملهمة لانتفاضة 3 يوليو المقبلة
• الخائف الأكبر يواصل إهدار أموال الفقراء والغدر بهم ويؤكد فشله وغياب أي رؤية لديه
• المصريون لن يقبلوا بالتمييز ضد المساجد وملاحقة الدعاة وحماية المغتصبين والجلادين
• الانقلاب يبيع مصر للأعداء الذين يحاصرون الخليل المقاومة ويحاولون كتم غضب المنطقة
• على الحلف الصهيوني الأمريكي والغربي الغادر بالديمقراطية أن يعي جيدا رسائل الثوار
حشود مليونية غير مسبوقة تقدمت بالثورة ميدانيا في مئات الفعاليات بأول جمعة بعد مسرحية التنصيب الهزلية ، تهتف بالحرية لمصر والأسرى والأسيرات وتسعي لاستعادة الثورة وسلطة الشعب ، تقهر دبابات العسكر ومجنزراته وترعب رصاص المليشيات الجبانة بسلمية مبدعة ، فالشكر لله القوى القهار ، والتحية واجبة لثوار مصر الأبطال شبابا وفتيات رجالا ونساء الذين التفوا حول دعوة التحالف، ولقنوا سلطات الإنقلاب دروسا ثورية مبدعة أوجعتهم ، وأرقت مضاجعهم.
إن الثوار وهم يواصلون ثورتهم في أسبوع " الحرية لمصر" يعلنونها واضحة للحلف الصهيوني الامريكي والغربي الغادر بالديمقراطية : لا خطوط حمراء ولا زرقاء أمام الملايين السلمية الثائرة من أحرار الشعب المصري، ضد الانقلاب العسكري العميل ورئيسه الخائف الأكبر المعزل عن الشعب عبدالفتاح السيسي الذي أهدر اموال جديدة من اموال الفقراء لتأمينه بالحراسات والطائرات في مسرحية "عسكرة الدراجات" في تأكيد لفشله المتراكم منذ 11 شهرا وغياب اي رؤية لديه.
هاهو الانقلاب العسكري يواصل تقديم ما لديه من فشل وغدر وعجز لاسقاط الدولة وبيعها محروقة للأعداء الذين يحاصرون الخليل المقاومة ويحاولون كتم غضب المنطقة بأسرها ، هاهو الانقلاب يقتل جنوده ويصيبهم مجددا ويتهم زورا الثوار ، هاهو يهذي باجراءات غير مجدية تؤدي الي زيادة الفشل والتخريب ، ويمنع الخطابة في عدد من المساجد ويمارس التمييز ضد الدعاة ، ويحمي المتحرشين والمغتصبين والجلادين ، ولا يبالي بغلاء الأسعار والفقر المتزايد ، ليضع الوطن علي حافة الهاوية ، وقد حذر من أنذر.
إن الثوار والثائرات وهم يصلون الي مشارف التحرير ويتظاهرون مجددا أمام الحرس الجمهوري ويعودون للميادين ، رسالتهم واضحة تعلن التحدي : فليفتح العسكر ميدان التحرير أمام الثوار ، رسالة متجددة لمن لازال يفكر ولم تتلوث يده بالدماء لتحرير مصر من عصابة الظلم والقمع والقهر والعمالة، رسالة مهمة للفقراء الذين غدر بهم السيسي وجنده وعصف بالباعة الفقراء في اكثر من مكان بالجمهورية أن هلموا الينا.
إن التحالف الوطني لدعم الشرعية ورفض الانقلاب وهو يتلقي أوامره من الشعب الثائر ، يعتبر هذه الحشود مقدمة ملهمة لانتفاضة 3 يوليو المقبلة ، ويجدد العهد لأسر الشهداء والمعتقلين والمصابين على المضي في طريق الثورة حتى النصر ، فطوبى لمن لبى نداء الشهداء واستعد مع الشعب الثائر لانتفاضة 3 يوليو.
والله أكبر .. الحرية لمصر والمجد للشهداء والعزة للأحرار