اعتقلت قوات أمن الانقلاب بالشرقية المواطن كمال حسن الحرايري من مركز أبوحماد بعد حملة مداهمات شنتها على بيوت الأهالي دون سند من القانون، وبعرضه على النيابة قررت حبسه 15 يوما على ذمة التحقيقات بزعم الانضمام لجماعة محظورة وحيازة منشورات. فيما ظهر بعد إخفاء قسري لمدة 20 يوما بنيابة ديرب نجم الدكتور إبراهيم عطية العوضي، وقررت حبسه 15يوما علي ذمة التحقيقات بزعم الانضمام لجماعة محظورة وحيازة منشورات. وكشف أحد أعضاء هيئة الدفاع عن معتقلي الرأى بالشرقية عن تدوير اعتقال 6 معتقلين بعد عرضهم على نيابة الزقازيق الكلية على المحضر المجمع الجديد رقم 23 من نوعه بقسم القرين، وقررت النيابة حبسهم 15 يوما علي ذمة التحقيقات. وبين هؤلاء الأبرياء من القرين أحمد جمعة محمود، ومن الإبراهيمية محمد أبو هاشم أحمد، أحمد محمد السيد سالم، سلامة عبده سلامة، ومن منيا القمح محمد جمال عبدالجواد، ومن فاقوس أحمد محمد محمد طنطاوي.
مطالبات بإخلاء سبيل تقوى عبدالناصر بعد تدهور حالتها الصحية بسجن القناطر إلى ذلك قالت منظمة "نحن نسجل" الحقوقية إن الطالبة تقوى عبدالناصر قضت أكثر من عامين ونصف من الحبس الاحتياطي داخل سجن القناطر منذ اعتقالها من داخل محطة مترو حلوان يوم 9 يونيو 2019، وتعرضت للإخفاء القسري لمدة 17 يوما قبل أن تظهر في نيابة أمن الدولة العليا في 26 يونيو 2019 على ذمة القضية المعروفة إعلاميا ب "تحالف الأمل". وأضافت أنه رغم صدور قرار من محكمة الجنايات بإخلاء سبيلها بتدابير احترازية في 7 فبراير 2021 إلا أن وزارة الداخلية بحكومة الانقلاب لم تنفذ القرار وتم تدويرها على ذمة قضية أخرى تحمل رقم 1054 لسنة 2020 حصر أمن الدولة العليا. وأشارت إلى ما تتعرض له "تقوى" من انتهاكات بينها الإخفاء القسري ونقلها إلى عنبر الجنائيات والنوم على الأرض والمعاملة السيئة من إدارة السجن الذى لا تتوافر فيه أدنى معايير سلامة وصحة الإنسان. ورغم تدهور حالتها الصحية نتيجة لما تتعرض له من انتهاكات وظروف الاحتجاز المأساوية إلا أنه يتم تجاهل مطالبات أسرتها ومناشدتها لكل من يهمه الأمر بالتدخل للإفراج الصحي عنها. كانت الشبكة المصرية لحقوق الإنسان طالبت النائب العام بسلطة الانقلاب بإخلاء سبيل "تقوى"، ودانت كافة الإجراءات التي قامت بها نيابة أمن الدولة العليا منذ اعتقالها وتدويرها على ذمة قضية جديدة فى فبراير 2021 باتهامات ملفقة، وبدلا من أن تحقق النيابة فى الأمر لكشف الحقيقة وإقامة العدل، أصدرت أمرا بتدويرها بعد قرار إخلاء سبيلها بأيام، لتستمر معاناتها حتى الآن.
استمرار إخفاء طالب الحقوق كريم حنفي منذ اعتقاله في فبراير 2017 فيما أكدت والدة طالب الحقوق كريم عبد الستار محمد حنفي عدم توصلها لمكان احتجازه القسري منذ اعتقاله من قبل قوات أمن الجيزة يوم 2 فبراير 2017 دون سند قانوني واقتياده لجهة مجهولة حتى الآن. وذكرت أن الجهات المعنية ترفض التعاطي مع البلاغات والتلغرافات المحررة من قبل الأسرة للكشف عن مكان احتجازه دون ذكر الأسباب بما يزيد من مخاوفهم على حياته. كان عدد من المنظمات الحقوقية ندد بإخفاء كريم حنفي، وطالب برفع الظلم الواقع عليه والكشف عن مكان احتجازه وسرعة الإفراج عنه واحترام حقوق الإنسان. يشار إلى أن "كريم" وقت اعتقاله كان مسجلا كطالب بكلية الحقوق بالجامعة المفتوحة ويعمل فني ألوميتال، وسبق أن تعرض للاعتقال التعسفي في يناير 2014 قبل أن يحصل على حقه فى الحرية ليعاد اعتقاله وإخفائه قسريا ضمن مسلسل الانتهاكات والعبث بالقانون.
ظهور 7 من المختفين قسريا لمدد متفاوتة وكشف مصدر حقوقي عن ظهور 7 من المختفين قسريا لمدد متفاوتة أثناء عرضهم على نيابة الانقلاب العليا بالقاهرة التي قررت حبسهم 15 يوما على ذمة التحقيق وهم: 1. خالد صلاح الدين حسانين 2. رمضان محمود السيد إبراهيم 3. عادل عبد العظيم عبد القوي 4. علي حامد علي حامد 5. محمد خميس محمد سيد 6. محمد عبد الواحد عبد المنعم