لم تحل مجموعة أولتراس أهلاوي كما ذكر بيان مزيف نشر على صفحتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي بعد اختراقها. وقال مصدر قيادي من داخل المجموعة لFilGoal.com "لا صحة لما نشر على صفحتنا الرسمية فقد تم اختراق الحساب وسرقة الصفحة". وكان بيانا قد ظهر على صفحات المجموعة الرسمية على Facebook و twitter بعنوان الكلمة الأخيرة، وجاء فيه نبأ حل المجموعة وتحملها مسؤولية ما حدث في بورسعيد وبراءة الأمن. وأضاف المصدر "لم نحدد بعد موقفنا ولا نعرف شيئا عن هذا البيان ومحتواه، ونحاول الآن استعادة الصفحات بعد اختراقها".