يحتاج لويس إنريكي المدير الفني لبرشلونة لأن يبدأ من جديد، أن ينسى ما فات وينجح في تقديم وجه أخر في دوري أبطال أوروبا حين يلعب مع فريقه الكتالوني مساء الأربعاء أمام أبويل. فإنريكي لعب مباراتين فقط في دوري أبطال أوروبا، وذلك حين كان مديرا فنيا لروما الإيطالي. لكن تلك التجربة كانت سيئة جدا بحسب ما وصفها بنفسه. فروما لم يتأهل.. إنريكي استبدل فرانشيسكو توتي ليفقد علاقته للأبد بأمير روما.. وكانت بداية رديئة نتيجتها الطبيعية بعد أشهر كانت إقالة مدرب البلوجرانا. واليوم يعود إنريكي لدوري الأبطال، لكن كمدير فني لبرشلونة.. باحثا عن بداية جديدة مع البلوجرانا تنسيه ذكرى الجيلاروسو.