طالب فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، المصريين جميعا بكل انتماءتهم بضبط النفس واللجوء إلى الحوار السلمي والحضاري، الذي يليق بمصر والمصريين. كما أكد الإمام الأكبر، مساء اليوم، ضرورة توحد المصريين وتجنب أسباب النزاع والخلاف بما يجنب مصر أي سوء أو مكروه. وأشار الدكتور الطيب، تعليقا على الأحداث الراهنة أمام قصر الاتحادية هذه الليلة، إلى أهمية التزام الجميع بالحوار العقلاني واللجوء للعقل والبعد عن التفتت والفرقة.