أوضح مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف، الحكم الشرعي في تأخير الغسل من الجنابه إلى ما بعد صلاة الفجر. وقال المجمع عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "لحديث عائشة وأم سلمة -رضي الله تعالي عنهما- قالتا: نشهد على رسول الله صلى الله عليه وسلم إنه كان ليصبح جنبا من غير احتلام ثم يغتسل ثم يصوم"، وعلقت على تلك الفتوى بأن الصيام صحيح لا ضرر فيه.