نمْ قليلًا ثم أومأْ عن وجودكْ كي تمارِسْ أو تمارَسْ - في سرير الوقت – ذاتك ْ كان شيئًا من قبيلِ الحلمِ لكنْ ظلَّ فيك الجُرْحُ دامي هل تعاني؟ لا تبالي مرّغَ الليلَ هنا في جُرْحِك الدامي وأومأْ مرّْ يومًا ثم يومًا ثم ألفًا مرّْ عمْركْ راعشًا في عينِ وقْتكْ صِرْتَ بَنْدُولًا لقلبِكْ قمْ وكبِّرْ في وجُودِكْ تشتهي صوتَك في قولِك مرّةْ ليس صوتَكْ ذاك نومَكْ وصدى في صحراءِ الذاتِ ردّدْ