قال الشيخ سامح عبد الحميد، القيادي بالدعوة السلفية، أن تحركات الدعوة لمواجهة الفكر التفكيري تشمل تحركات توعوية وسط جموع الشباب لتعريفه بخطر تلك الأفكار الضالة ؛ وليكون في مأمن من الانجراف فيها. وأضاف ل"الوطن": يتم تدريب الشباب على الرد على شُبهات التكفيريين والمتطرفين ودعوة غيره للإسلام الصحيح وتحذير أهله وزملائه وجيرانه من الانجرار للعنف وتابع: كنا نود أن تُتيح لنا الحكومة الحالية فرصة التواصل والوصول لتلك الجماعات في سيناء وغيرها فكرياً.. وقد كانت لنا تجارب سابقة في ذلك واستطعنا تحقيق إنجازات ".