أقيم طابور الصباح، الأحد، لأول يوم دراسة في أول مدرسة نووية في مصر والشرق الأوسط. وبدأت الدراسة، اليوم الأحد، بأول مدرسة نووية سلمية في مصر والشرق الأوسط، حيث تم الانتهاء من تجهيز المدرسة لاستقبال 150 طالبا للصفين الأول والثاني، وذلك بعد إلحاق طلاب الدفعة الأولى من المدرسة في العام الماضي بصفة مؤقتة بالمدرسة الفنية لتكنولوجيا الصيانة بمدينة نصر لحين الانتهاء من إنشاء وتجهيز مبنى المدرسة بالضبعة، وتعد أول مدرسة تؤهل طلابها للعمل في المجال النووي في مصر والشرق الاوسط، بالإضافة إلى توفير فرص العمل المباشرة في المحطة النووية بالضبعة.