بدأت أحداث الحلقة الثالثة من مسلسل أسم مؤقت بنشر فضيحة المرشح الرئاسي رأفت الراوي الاخلاقية في كل قنوات التليفزيون وتعاطف أبنته نانسي مع زوجته رغم الخلاف الذي كان بينهما وحاول رأفت مصالحة زوجته وقال لها أنه سيعترف بخطأه مقابل أن تسامحه، وعند خروج نانسي مع اصدقائها تعرفت على تامر الذي يلعب دره الفنان "نادر حمدي". وتوجه رأفت الراوي إلى مقر حملة مجدي عبدالعزيز لاعتقاده بانه وراء فضيحة الفيديو، لكنه أنكر معرفته به ووضح صراع قوي على السلطة والرئاسة. ألتقى "يوسف" الذي يلعب دوره الفنان يوسف الشريف بضيف شقيق الممرضة التي تعمل في المستوصف بعد أن جاء لأخته يستلف منها نقودا، وأتفق معه على بيع العربية التي سرقها واتضح أنها تخص وزارة الداخلية فأخفاها، كما دبر له ضيف شقة بسيطة يستقر بها بعيد عن المستوصف، فيما ألتقى يوسف الدكتورة التي ستحلل حالته، وقالت أنها مسألة وقت وأن ذكرياته لم تمسح بالكامل بل هناك تجمع دموي يضغط على مركز المخ ونصحته بكتابة كل ما يتذكره في ورقتة لأن هناك بالفعل بعض الذكريات لايزال يتذكرها. تلقى والد نهى الفتاة التي تعمل بحملة رأفت الراوي الانتخابية اتصالا من المشرحة يفيد بوجود جثة بنفس مواصفات ابنته، فأتصل بخطيبها واسرعا إلى المشرحة، وكانت بالفعل نهى التي قتلت خنقا ورميت جثتها على طريق السويس، ليثير مقتلها الكثير من الغموض. فيما اتصلت هالة بيوسف لتعطيه الكارت الخاص بشركته الذي وجدته معها بالتزامن مع ظهور رباب الفتاة صاحبة فضيحة الفيديو مع رأفت الراوي وطلبت مقابلته، وقالت أنه يجب عليه الانكار وهي ستساعده في هذه المهمة وادانة مجدي عبدالعزيز. ذهب يوسف للشركة وقابل شريكه رفيق الذي رحب به في البداية وبعد علمه أنه فقد ذاكرته حاول اغتياله لكنه فشل وأخذ يوسف المسدس وكاد يقتله. يُذكر أن مسلسل "اسم مؤقت" بطولة يوسف الشريف وشيرين عادل وداليا مصطفى وعايدة رياض وزكي فطين عبدالوهاب، وقصة وسيناريو وحوار محمد سليمان عبدالملك، ومن إخراج أحمد نادر جلال.