ضربت موجة حارة مقاطعة لوس أنجلوس، في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، والتي تطل على مياه المحيط الهادي، ما دفع مواطني مدينة "سانتا مونيكا" إحدى المدن الواقعة في نطاق لوس أنجلوس إلى الخروج لشواطئ المحيط، بحثا عن الجو المنعش بعيدا عن تلك الموجة الحارة. وقد اصطحبت الأمهات أبنائهن للشواطئ، حيث أخذوا يلهون وسط الأمواج ويلعبون في رمال الشاطئ، لما في ذلك من ترطيب وتلطيف للجسم من الحرارة، التي توقع الخبراء بلوغها ما بين 40 - 50 درجة مئوية.