* حكمة أول المقال: لو عايز تعمل.. كنت عملت. * أدعى على بلدى وأكره اللى يقول آمين!! * حين تنظر للساحة السياسية الآن يجب أن تتذكر المثل القائل: مفيش حد صالح.. كله بتاع مصالح. * نحن شعب يموت فى الاستقطاب.. إحنا مع أو ضد.. نلعن من يوجد فى المنتصف ونقول عليه إنه يمسك العصا من المنتصف. * اللى بينبذ العنف ينبذه كله.. مش حتة منه. * ننادى بتطبيق الديمقراطية ونرفض نتائجها إذا لم تكن على هوانا. * القضاء بالنسبة لنا منصف وشامخ وعادل إذا كان الحكم يعجبنا، ويحتاج إلى تطهير لو كان لا يعجبنا. * نحن نرفض التوبة من الجميع مهما أبدوا ندماً على ما فعلوا.. ومهما فعلوا. * الموضوعية هى ما يوافق آراءنا أياً كانت.. وأى شىء غير ذلك انحياز فج. * الفلول والثورة المضادة مثلهم مثل الخلايا النائمة واللجان الإلكترونية للإخوان.. وهم كل من يقول رأياً عكس ما نؤمن به. * لماذا لا نقوِّمهم حين يخطئون، ونختلف معهم بقوة لكن بأدب، وبحدة، لكن بعيداً عن السباب بدلاً من شتمهم وتخوينهم وتسفيههم وتحويل الأمر لعداء شخصى؟ (عن هؤلاء الذين خسرناهم بحق). * حكمة نُص المقال: اللى مش هيحصل يوم 30 مش هيحصل خالص. * الشىء الذى يحزننى أن الذين سيركبون على أى ثورة قادمة لا يختلفون عن الإخوان كثيراً. * عارفين العيّل الرخم الغلس اللى كان بيخلينا نلعب معاه بكورته، ولما ما حدش يباصيله عشان ما بيعرفش يلعب ياخد الكورة ويطلع يجرى. أنا أعرف واحد كان اسمه محمد مرسى. * الأعمال بخواتيمها يا كباتن.. لن أستغرب أن يصير أى شخص بطلاً رغم أنه كان نذلاً، ولا أن يصير أى شخص نذلاً رغم أنه كان بطلاً.. بخواتيمها والله. * سؤال اليوم: هل أفاد الإسلاميون فى مصر دينهم بأى شىء بعد دخولهم معترك السياسة؟ هل كانوا واجهة محترمة لدين عظيم بالفعل؟ * سنكون أضحوكة العالم لو أسقطنا مرسى ليعود النظام الذى ثرنا عليه. مصر لازم تنضف. انزل عشان مصر، مش عشان عايز مرشحك يبقى رئيس. * اللى نازل يوم 30 عشان يسقط مرسى ويرجع الإخوان السجون هيفشل، واللى نازل عشان مصر تستحق أحسن من اللى هى فيه هو اللى هينجح. * مصر ستنتصر.. بإذن الله مصر ستنتصر.. عن يقين وإيمان وليس مجرد أمنيات.. ليس فقط بالتاريخ ولا بالجغرافيا لكن بكل من لا يزال يعشقها.. ستنتصر. * حكمة آخر المقال: مات الكلام.