بقية ضل زى اللعنة فى الأساطير بتلحقنى حصار الوقت عودنى على التفاصيل ومستنى الخضار يطلع من التعاريج من الشرخ القديم ع الحيط أنا الموصوف لى كل شوارع الأوجاع وإنت اللى وشك ع الطريق خلانى معدوم الخلاص بالف الدايرة والميادين عشان ألمح بواقى دفاك على الماشيين ولسة محاولة لو تكمل ح اموت تانى من الأول وبستناك آخر مكان أدخله وألقالى فيه مطرح آخر سبب أملكه لأى رحيل لأى وصول وبعده ثبات سؤال مطروح «ماذا سنصنع فيما تبقى لنا من هدوء» المشتكى لعنيك والفاتحة للسيدة يطرحلى ف كفوفك سنابل قمح ينبت ف قلبى الرضا قرب كده ف النور خلينى أشوف روحى واكشف عن المستور جوايا واحكيلى هو الوداد موصول!!