تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي الليبية، صورًا لمصريين أقباط محتجزين بليبيا، بتهمة التبشير. وأكد النشطاء أن التهمة الموجهة للمصريين، هي التبشير، مشيرين إلى أن الأجهزة الأمنية عثرت بحوزتهم على كتب دينية، وقال النشطاء، إنه تم حلق رؤوسهم، من قبل جماعات وصفهم النشطاء بأنهم "جماعات متطرفة"، مؤكدين أنه سيتم إرسال هذه الصور للأمم المتحدة، والسفارة المصرية بليبيا، والخارجية المصرية، والمرصد الليبي لحقوق ال‘نسان، ومنظمة "هيومان رايتس واتش؛ ليعرف العالم حقيقة الجماعات المتطرفة في ليبيا.