أثار توقيع ديفيد بيكهام، القائد الأسبق للمنتخب الإنجليزى، على عقود الانضمام إلى فريق باريس سان جيرمان الفرنسى، حالة من الجدل الواسع، حول سعى «بيكهام» لأموال هذا الفريق الثرى ذى الملكية القطرية، واستفادة النادى من «بيكهام» كوجه إعلانى وسفير للفريق الساعى للوصول لمرتبة كبار أوروبا، حتى أعلن «بيكهام» تبرعه براتبه السنوى كاملاً للمؤسسات الخيرية، قبل أن تظهر أزمة جديدة تتمثل فى مسكن «بيكهام» فى باريس وهل سيخضع للضرائب أم لا؟. وكشفت صحيفة «ديلى ميل» البريطانية عن أن «بيكهام» سيسكن فى الجناح الإمبراطورى الفاخر بفندق «بريستول لو» أحد الفنادق الكبرى ذات الخمس نجوم بالعاصمة الفرنسية باريس، الذى تبلغ قيمة إيجاره فى الليلة الواحدة 15 ألف جنيه إسترلينى، وتصل مساحة هذا الجناح المفروش بأرقى المفروشات الفاخرة إلى 3,475 قدم، ويتمتع بخدمة فندقية يومية، ومأكولات من أرقى المطاعم الباريسية على مدار اليوم.