قطر، هذا «الشىء» المقرف، الذى شبع بعد قحط، وقيل فى تفاهته وبدائيته وتآمره على أسياده، ما قاله مالك فى الخمر، لم تعجبها أحكام السجن التى صدرت بحق الخائن محمد مرسى وكوادر عصابته الإرهابية، فى قضية «التخابر»!.. آه والله!. قطر، التى لا تساوى -بغازها، و«جزيرتها» وقاعدتها الأمريكية- ثمن وشاح القاضى المهيب محمد شيرين.. أصبح لها «خارجية» تتطاول على قضاء مصر، وتستنكر «الزج باسمها»، مع أن شتيمة قطر شرف لسلالة الخونة التى تحكمها!.. آه والله!. قطر، التى لو وضعها السيسى فى قبضته و«قرص».. هتموت فطيس، تتحدث عن «أسباب لا تساعد على ترسيخ الروابط والعلاقات الأخوية»!.. آه والله!. ألا يوجد فى ال«300 ألف» قطرى عاقل واحد «يقلب نظامها» ويشخط فى خصيان قصرها الحاكم: «اتلموا..!».