رأى المفكر السياسي الدكتور مصطفي الفقي أن سجل مصر السيئ في مجال حقوق الإنسان يقف وراء عدم تصديق الإيطالين لنا في قضية مقتل الشاب "ريجيني" مما تسبب في تدويل القضية. وقال الفقي، في حواره لبرنامج "يحدث في مصر" المذاع علي فضائية ال "أم بي سي" الأربعاء، "كان الأمر بسيطا .. فقد كان علينا أن نعلن أننا لسنا مسئولين عن مقتل ريجيني لكننا مسئولين عن التوصل لمن قتله، لأنه قتل علي أرضنا". وأكد المفكر السياسي أنه لو لم تكن حركة الإخوان الإرهابية موجودة لكان وضع الديمقراطية في مصر في أفضل مراحلها عن الآن.