نعى الأزهر الشريف وإمامه الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، المعتمرين المصريين المُتَوَفَّيْنَ في حادث انقلاب حافلتهم، اليوم السبت، على طريق الهجرة السريع بين مكة والمدينة المنورة، وتمنَّى الشِّفاء العاجل للمصابين في نفس الحادث. وأعرب الأزهر عن خالص تعازيه وصادق مواساته لأهالي وأسر ضحايا الحادث الأليم؛ سائلاً الله تعالى أن يرحمهم، وأن يتقبلهم عنده من الشهداء، وأن يلهم أهلهم وذويهم الصبر والسلوان، « إِنَّا للَّهِ وَإنَّا إليهِ رَاجِعُونَ».