اهتمت جريدة المصري اليوم في عددها الصادر، اليوم السبت، بتوافد المئات على ضريح الزعيم الراحل جمال عبد الناصر لإحياء الذكرى 42 لرحيله، وكذلك توحيد الأحزاب الناصرية داخل حزب واحد فكتبت تحت عنوان "الأحزاب الناصرية تتوحد أمام ضريح "الزعيم"، نجاح قيادات ناصرية في الوصول إلى صيغة توافقية لتوحيد مجموعة من الأحزاب الناصرية تحت لواء حزب واحد، كما اهتمت الجريدة بتصريحات عبد الحكيم عبد الناصر نجل الزعيم الراحل والذي أكد أن ما حدث هو خطوة في طريق استعادة المشروع القومي، كما أكد المحامي الناصري سامح عاشور نقيب المحامين أن الهدف الآن هو القتال من أجل إسقاط "التأسيسية". ونشرت الجريدة خبرًا حول محاصرة مجموعات من الألتراس وأسر ضحايا بورسعيد النادي الأهلي لإسقاط مجلس الإدارة، في أثناء انعقاد الجمعية العمومية. كما تنشر الجريدة ملفا خاصا حول أزمة وادي كركر النوبي تحت عنوان "النوبيون يصرخون من خديعة ناصر وقبضة مبارك وصدم مرسي"، كذلك فقد نشرت الصحيفة خبرًا حول قيام وزير الزراعة بعقد اجتماع طارئ غدا الأحد لبحث "أزمة القطن"، وذلك مع تأكيدات أعضاء من "لجنة التداول" للجريدة أنهم: سيطلبون من الوزارة وقف الاستيراد، كما تنشر الجريدة مجموعة من الأخبار والتغطيات الهامة منها سحب 26.4 مليون متر بطريق الإسماعيلية تم بيعها ب 11 قرشاً للمتر، واجتماع ل "نواب المنحل" بعد غد لمطالبة الرئيس بإعادة المجلس. ونشرت جريدة التحرير ملفًا خاصًا بمناسبة مرور 100 عام على إنشاء نقابة المحامين تحت عنوان "نقابة المحامين 100 عام من البحث عن العدالة"، كما اهتمت الجريدة بخطبة الجمعة للرئيس الدكتور محمد مرسي فكتبت تحت عنوان "مرسى يخطب في الحرس.. خطبة الجمعة 10 دقائق وخطبة مرسى 15".. حيث أكدت الجريدة أن الرئيس حينما خطب الجمعة في مسجد «الحمد» كانت الصفوف الثلاثة الأولى لأفراد من الحرس الذين كانوا ينظرون باتجاه المصلين.. وتساءلت الجريدة "مَن الفاسق الذي ذكره الرئيس في خطبته 5 مرات؟".. وعن ملف تهجير الأقباط كتبت الجريدة تحت عنوان "رفح بلا أقباط" تصريحات راعى كنيسة العريش الذي أكد أنه كان هناك 14 عائلة مسيحية برفح.. 7 تركت المدينة بعد الثورة مباشرة.. و7 رحلت بعد التهديد بالقتل ما جعل رفح تصبح مدينة بلا أقباط. كما يواصل دكتور محمد البرادعى كتابته تحت عنوان سنوات الخداع وفيها يؤكد قائلا بوش قال لى إنه مستعد لمقابلة خامئنى. كما تواصل الجريدة أيضا نشر مذكرات سلمان رشدى صاحب رواية "ىيات شيطانية" والتي أثارت جدلا كبيرا مما دعا آية الله الخميني برصد مكافأة لقتل سلمان رشدي، الذي قال إن روايته تحترم نبى الإسلام وعاملَته كبشر، وعن مقابلة الفريق شفيق مع قيادات إسلامية قالت قيادات من جماعة الإخوان: نتحدى أن يعلن شفيق أسماء من قابلوه من الجماعة، مؤكدا أن لقاء السلفيين مع شفيق غير مقبول.. مطالبا الرئيس مرسي إعادة النظر في مستشاريه، في المقابل أكد أعضاء بحزب النور أن الحزب مخترَق من قيادات الحزب الوطنى المنحل، كما تنشر الجريدة خبرا حول قيامة مجلس أمناء الدعوة السلفية بدراسة إصدار قرار ضد الشيخ برهامى لزيارته شفيق دون علمهم، كما تنشر الجريدة قيام حزب الدستور بتقديم ببلاغ ضد الداعية وجدى غنيم بعد تكفير أعضائه، وفي حوار مع وزير الآثار أكد أن هناك 29 قطعة من المتحف المصرى لا تزال مسروقة منذ 28 يناير، ولم يتم استرجاعها حتى الآن.، كما تنشر الجريدة تغطية حول تهديد 4000 مستشار بالاعتصام داخل "التأسيسية" لإصرار الغريانى على عدم استقلال النيابة الإدارية. أما جريدة اليوم السابع فتواصل في عددها الصادر اليوم السبت، متابعة تهجير 9 عائلات من الأقباط من رفح إلى العريش، بعد تلقيهم تهديدات، حيث أعلن عدد من النشطاء الأقباط تنظيم وقفة احتجاجية أمام قصر الرئاسة بالعروبة اليوم، كما تنشر تصريحات الأنبا بسنتي والذي طالب بحماية المسيحيين، بجانب مطالب مشايخ شمال سيناء بعودة المهجرين إلى منازلهم. نقرأ أيضا في عدد السبت من اليوم السابع تصريحات وزير التعليم العالى بالسماح بالعمل السياسى والحزبى داخل الجامعات. كما نقرأ تصريحات د. محمد غنيم والذي أكد أن صلاحيات الرئيس مرسى جعلت النظام "فوق رئاسى"، كما تنشر الجريدة توارد أنباء عن تغييرات لرؤساء البنوك الحكومية، وحدوث شرخ صخرى بالمقطم يثير الرعب في الدويقة وقيام الأهالي بقضاء ليلتهم في الشارع خوفا من انهيار صخري جديد كما تنشر توصيات اللجنة الجيولوجية التي أوصت بضرورة إزالة المساكن الواقعة بجوار وأسفل الرخ الصخري، هذا بجانب ظهور مبادرة لإنهاء خلافات حزب النور تطالب الشيخ محمد حسان والحوينى والمقدم بالتدخل لإنقاذ الحزب، وفي ذكرى رحيل الزعيم جمال عبد الناصر تنشر الجريدة قيام مجموعة من القيادات الناصرية بتدشين الحزب الناصرى في ضريح الزعيم، كما تنشر الجريدة خبر رحيل الفنان أحمد رمزى.. ودخول الفنان وديع الصافى إلى العناية المركزة، كما اهتمت الجريدة بتصريحات القيادي السلفي محمد الظواهرى الذي أكد أن السلفية الجهادية هى الإسلام الصحيح.