أكدت حركة كفاية مقاطعتها للانتخابات التى وصفتها بالهزيلة ومقاطعتها لاى شىء بعد كلمة نعم فى الاعلان الدستورى السابق ، كما دعا الحسينى عضو حركة كفاية فى حالة عدم صدور قانون العزل إلى نزول أعضاء الحركة إلى الشوارع من جديد ، وبدء ثورة مرة أخرى . وقد حملوا أعضاء الحركة أمام المحكمة الدستورية بعض اللافتات التى تدل على فساد القضاء مثل " هل وصلت تليفونات عبد المعز إبراهيم وفارق سلطان لقضاة الدستورية كفاية إفساد للقضاء " ، كما شاركت بعض الحركات مثل حركة " إمسك فلول " و " إئتلاف خريجى كلية الحقوق والشريعة " و" إئتلاف ثورة اللوتس " و"الجمعية الوطنية للتغيير" بالهتاف ضد حكم العسكر .