بمناسبة الذكرى ال25 على مجزرة الحرم الإبراهيمي، طالبت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية ، المؤسسات الدولية والقانونية بمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على جرائمه بحق الفلسطينيين ودور العبادة، مؤكدة أن المسجد الإبراهيمي يتعرض لنهج استيطاني وتقسيم زماني ومكاني، وانتهاكات خطيرة تتعلق بالسيادة عليه، وكان آخرها محاولة السيطرة على مصلى باب الرحمة"، وأكدت الأوقاف أن الحرم الإبراهيمي الشريف هو مسجد إسلامي خالص، وهو ملكية وقفية للمسلمين وحدهم، ولا يغير من هذه الصفة أي قرار مهما كان، وسيبقى كذلك.