أعلن تنظيم داعش في ليبيا مسؤوليته عن اغتيال عقيد سابق في جهاز الاستخبارات الليبية في مدينة أجدابيا الأول أمام منزله بعد استهدافه بوابل من الرصاص بالأسلحة الخفيفة ونشرت مواقع إلكترونية تابعة للتنظيم اليوم الأربعاء بيانا صادرا لما يسمى ولاية برقة التابعة لداعش تحدث عن تحرك العناصر الإرهابية وتجهيز أحد الكمائن أمام منزل رئيس الاستخبارات ورصده، قائلا "قامت إحدى المفارز الأمنية باستهداف الضحية بالأسلحة الرشاشة حسب قولها" يذكر أن مدينة أجدابيا شهدت عدة حالات اغتيال طالت عسكريين وشيوخ تابعين للتيار السلفي.