اصبح ميدان التحرير منبع للفنون فبعد ان ظهر العديد من الفنانون في مجال الشعر والغناء ظهر لون جديد من الفنون وهو تشكيل الزجاج الخام وتجمع العشرات، مساء، الخميس ،حول فنان يقوم بتشكيل الزجاج الخام وتحويله من صورته الخام الى اكواب وزجاجات وتحف للزينه فظهر كل من ياسر شوقي وعادل السيد ليعيدوا هذا النوع من الفن الى امجاده بأبسط الاشياء من خلال استخدام انبوبه غاز واسطوانة اكسجين ويقوم بتشكيل الزجاج البيركس الخام الى اكواب وتحف زجاجيه ثم ينقش عليها اسماء وأحرف ويقوم ببيعها للناس في الميدان