ذكرت صحيفة إنترناشونال هيرالد تريبيون خبر بعنوان " الرئيس الإسرائيلى الأسبق موشيه كاتساف يستعد لدخول السجن " ذكرت فيه : يستعد الرئيس الاسرائيلى السابق موشيه كاتساف لدخول السجن لقضاء عقوبة بالحبس لمدة 7 سنوات بتهمة الاغتصاب المزدوج لإحدى الموظفات إبان فترة توليه منصب وزبر السياحة عام 1998 ، بالاضافة لاتهامه بالتحرش الجنسى بموظفتين خلال فترة توليه منصب رئاسة إسرائيل .
كما ان كاتساف أنكر التهم المنسوبة إليه مؤكدا برائته ، كما أنه قضى يوم أمس فى منزله بصحبة أحفاده كآخر يوم يقضيه مستمتعا بالحرية . ومن ناحية اخرى الرأى العام الاسرائيلى يشعر بالخزى والعار ازاء التهم الموجهة لكاتساف ، إلا أن البعض هناك يشعرون بالفخر لأن قضية موشيه كاتساف تثبت أنه لا يوجد أحد فى إسرائيل فوق القانون - على حد قولهم .