أكد المنتج ريتشارد الحاج أنه اضطر للجوء للقضاء بعد المشاكل الكتيرة اللي واجهها مع لؤي علي الرغم من اعتباره من اهم الاصوات الموسيقية في مصر والعالم العربي الا انه "عنده" سبب إختفاؤه وأشار الي أن المهاترات والمشاكل بدأت من اليوم الثاني للتعاقد وهناك 9 قضايا مرفوعة ضد لؤي من الشركة وأنه حاول ان ينهي التعاقد بشكل مسالم الا ان لؤي أصر علي المشاكل والقضايا بنقضه لبنود التعاقد واضاف " لقد استغرب كثيرا من بعض التصريحات التي وجهها لؤي في الصحافة بانه اقترض منه مبلغ مالي وهو امر غريب بان يقترض منتج من مطرب وعن الاجراءات الجديدة التي سيقوم بها فاكد أنه لدينه 70% من الألبوم وسيضطر الي نزوله بهذا الشكل حيث يحاول الانتاج حاليا الانتهاء من الالبوم لان المطرب ممتنع عن التسجيل وهو ما تعجب له في ظل الظروف التي تمر بها البلاد حيث هناك عدد كبير من المطربين الشباب والنجوم يبحثون عن فرصة في حين ان هناك مطرب لديه شركة انتاج ويمتنع عن التسجيل وهو ما اعتبره معادلة غريبة جدا وأوضح أن الالبوم كان من المفترض ان يحتوي علي 12 اغنية الا انه سيصدر ما بين 7 الي 8 اغاني فقط حيث انهم جهزوا اكثر من هذا العدد بكثير فهناك أغاني انتجوها الا انه قرر الا يغنيها علي الرغم من الانتهاء من توزيعها ولكن دائما ما تحدث مشكلة بينه وبين الشاعر او الملحن ". وعن تصريح لؤي بان الشركة المنتجة طلبت منه أن يسجل 30 اغنية من أجل البوم واحد و في فترة زمنية قصيرة فرد قائلا " ان هذا ما يعطينا إنطباع عن الفكر وعدم الحرفية وضرورة وجود الاستشارة ولكن ما حدث انه طلب منه ان ينتهي من تسجيل 3 او 4 اغاني متبقية عليه من أجل الألبوم الأول وبما أنهم ننا تعاقدوا معه علي البوم أخر فطلب منه ان يكثف لينتهي من الالبوم الثاني أيضا وأشار الي أن هناك التزام قانوني بينهم الا انه فوجئ بان ال 13 اغنية اصبحوا 30 اغنية ".