تبنت المقاومة الإسلامية في العراق، الهجوم التي شنته على قاعدة خراب الجير الأمريكية، بمنطقة الرميلان النفطية بريف محافظة الحسكة شمال شرق سوريا، بالصواريخ والمسيرات. الصواريخ تدك قاعدة "خراب الجير" الأمريكية في سوريا.. لهذا السبب عاجل - الصواريخ تدك قاعدة "خراب الجير" الأمريكية في سوريا.. لهذا السبب أفادت وكالة سبوتينك الروسية، تعرض قاعدة خراب الجير الأمريكية، لقصف مزدوج بالصواريخ والطائرات المسيرة الانتحارية، وهي من ضمن أهم القواعد الأمريكية في سوريا، ويعد هذا الهجوم هو ال11 خلال ال60 يوم الماضية. وأوضحت الوكالة أن الدفاعات الجوية الأمريكية المكلفة بحماية القاعدة، والتصدي للهجوم واعتراض الصواريخ والطائرات المسيرة، حاولت التصدي لهذا الهجوم ولكن دون جدوى. وأشارت إلى سقوط خسائر بشرية ومادية، بالإضافة لسقوط عددا من الصواريخ والطائرات المسيرة في ساحة القاعدة المذكورة ( مدرج المطار). وتبنت المقاومة الاسلامية العراقية الهجوم الجديد على قاعدة خراب الجير، مؤكدة بأنه ردًا على "المجازر الصهيونية" في قطاع غزة وإنه ا مستمرة بدك معاقل وقواعد الجيش الأمريكي في العراقوسوريا. بيان المقاومة الإسلامية العراقية بشأن قاعدة خراب الجير قالت المقاومة في بيان: إنه استمرارًا لنهجها في مقاومة قوات الاحتلال الأمريكي في العراق والمنطقة، وردًّا على مجازر الكيان الصهيوني بحقّ أهلنا في غزّة، هاجم مقاتلو المقاومة العراقية،، قاعدة الاحتلال الأمريكي في خراب الجير في سورية، برشقات صاروخية أصابت أهدافها مباشرة". وكانت المقاومة العراقية استهدفت أمس قوات الاحتلال الأمريكي الموجودة في حقل كونيكو النفطي بريف دير الزور برشقة صاروخية، وحققت إصابات مباشرة فيها. a href="/4843290" title القسام" تنشر مشاهد لطائرة "skylark-2" استولت عليها أثناء مهمة استخباراتية شمال قطاع غزة" "القسام" تنشر مشاهد لطائرة "Skylark-2" استولت عليها أثناء مهمة استخباراتية شمال قطاع غزة إصابات بالرصاص الحي خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم الفارعة في الضفة الغربية قاعدة خراب الجير الصواريخ تدك قاعدة "خراب الجير" الأمريكية في سوريا.. لهذا السبب الجدير بالذكر، قاعدة خراب الجير، هي مطار زراعي سوري قديم حوله الجيش الأمريكي عام 2014 إلى مهبط للمروحيات كأول قاعدة له في سوريا تم إنشاؤها في قرية "الجفال" الواقعة بين بلدتي الرميلان واليعربية بالقرب من الطريق الدولي وحقول مديرية نفط الحسكة بالرميلان.