يعرض غدًا أولى حلقات مسلسل "الأصلي"، للنجمة ريهام عبدالغفور على شاشة dmc، وذلك في تمام الساعة الثامنة مساءً من السبت إلى الأربعاء، بمشاركة عدد كبير من النجوم.
تفاصيل مسلسل "الأصلي":
وتدور الأحداث حول فاطمة الأصلي، وهي الشخصية التي تجسدها ريهام عبدالغفور، وهي نجلة المعلم "سيد الأصلي" الفنان أحمد بدير، وهو من أكبر تاجر في مجال قطع غيار السيارات، ويتزوج من سيدة أخرى، ويرزق منها بولد وثلاث بنات، وتظل"فاطمة" هي الابنة الأقرب إلى قلبه، وتعد بمثابة ذراعه اليمين في تجارته، وفور وفاته، فتصبح هي المسؤولة عن سلسلة محلات والدها الخاصة بقطع غيار وإكسسوارات السيارات، ومن ثم تتغير الأمور وتنقلب حياتها رأسًا على عقب، وتدخل في صراعات عديدة مع عائلتها بسبب الميراث.
مسلسل الاصلي
أبطال مسلسل الأصلي
ويشارك في بطولة مسلسل الأصلي عدد من النجوم، أبرزهم: ريهام عبدالغفور، منال سلامة، إيناس كامل، ولاء الشريف، إسلام جمال، إيهاب فهمي، أحمد كشك، فتوح أحمد، حمزة العيلي، تامر نبيل، أحمد الشامي، شاهيستا سعد، سارة نور، جلا هشام، أشرف زكي، ومن تأليف أمين جمال، وإخراج أحمد حسن.
أحدث أعمال ريهام عبد الغفور
ومن ناحية أخرى، يُعرض للنجمه ريهام عبدالغفور في الفترة الحالية على منصة شاهد، مسلسل أزمة منتصف العمر، والذي أثار الجدل بسبب جرأة موضوعه، ويشاركها بطولته: كريم فهمي، عمر السعيد، رنا رئيس، رشدي الشامي، وهند عبدالحليم، ركين سعد، والعمل من تأليف أحمد عادل، وإخراج كريم العدل. ريهام عبدالغفور
قصة مسلسل أزمة منتصف العمر
وتدور قصة مسلسل أزمة منتصف العمر حول فيروز التي تجسد شخصيتها الفنانة ريهام عبد الغفور والتي تتزوج من عزت رجلًا أكبر منها سنًّا، وتربي ابنته مريم، وبعد زواجها من عمر، يقع الأخير في حب حماته فيروز خاصة في ظل وجود مشكلات نفسية يعاني منها فضلًا عن صغر سن زوجته مريم، حتي لحظة ضعف تدخل فيروز في علاقة محرمة مع عمر وتحمل منه في التوقيت ذاته الذي تحمل منه ابنة زوجها، وتتسبب علاقتهما السرية بمشاكل كثيرة.
آخر أعمال ريهام عبدالغفور:
والجدير بالذكر أن آخر أعمال ريهام عبد الغفور هو مسلسل "الغرفة 207" بطولة محمد فراج، ريهام عبدالغفور، مراد مكرم، مريم الخشت، على الطيب، بيومي فؤاد، أسماء جلال، وغيرهم الكثير من الفنانين، والمسلسل سيناريو وحوار تامر إبراهيم، ومأخوذ عن رواية للكاتب أحمد خالد توفيق، والعمل من إخراج تامر عشري، وتدور أحداثه في إطار تشويقي درامي.
