خلال لقاءه وزير خارجيتها، دعا الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، جميع دول العالم إلى الاعتراف بدولة كوسوفا كدولة مستقلة ومساندتها والضغط على المجتمع الدولي لكي تكون عضواً في الأممالمتحدة وإرسال العلماء لها لنشر تعاليم الإسلام السمحة بين أبناء شعبها. واكد ''الطيب'' دعم الأزهر للطلبة الكوسوفيين الدارسين بالأزهر وجامعته وتصحيح المفاهيم المغلوطة لديهم وإطلاعهم على حقيقة الدين الإسلامي الذي يتصف بالسماحة والاعتدال.