Same Great Feelings.. كل ما تريد معرفته عن حملة السياحة الدعائية

"Same Great Feelings".. شعار حملة دعائية دشنتها وزارة السياحة خلال الفترة الأخيرة، لدعم المنظومة في ظل تأثرها بعد انتشار فيروس كورونا في مختلف دول العالم، مما طغى بالسلب على السياحة وسط محاولات إنعاشها.
وينتشر فيروس كورونا التاجي المستجد "كوفيد-19" في أغلب دول العالم، ومنذ عدة أشهر استطاع أن يزعج كافة الحكومات التي لم تستطع الحد من انتشاره في بلادها، الأمر الذي أدى إلى أن يتحول الفيروس إلى وباء عالمي خلال الأشهر الأخيرة، وسط مساعي الدول لمواجهته.
وفيما يلي يقدم "الفجر" أبرز المعلومات عن حملة Same Great Feelings التي أطلقتها وزارة السياحة من أجل إعادة المنظومة السياحية للتنافس:
- شعار الحملة "Same Great Feelings" ومعنى الجملة باللغة العربية "نفس الأحاسيس العظيمة".
- الحملة تأتي في إطار التنافس الدولى والإقليمى على استقطاب السياح وتنشيط الحركة السياحية بعد أربعة شهور من التوقف التام بسبب أزمة فيروس كورونا.
- الحملة قدمت أكثر من فيلم دعائى كان أهمها "رحلة سائح في مصر"، وقامت الوزارة ببث الفيديو علي منصات التواصل الاجتماعي المصرية والعربية والدولية، كما عرض الفيلم علي عدد من القنوات التليفزيونية العربية والدولية مثل شبكة قنوات السي إن إن وقناة الديسكفري.
- الحملة تهدف إلى طمأنة السياح القادمين إلى البلاد من خلال الإجابة عن تساؤل كيف سيقضى السائح إجازته فى مصر فى ظل الاجراءات الاحترازية بداية من سلم الطائرة وحتى عودته لوطنه آمنا؟، وذلك لإطلاعهم على الاستعدادات والتدابير التى اتخذتها مصر لاستقبال السائحين مرة أخرى، وعرض كافة الإجراءات الاحترازية التى تتم فى كل الأنشطة السياحية استعدادا لعودة السياحة.
- هيئة تنيشط السياحة تولت عملية تمويل الحملة الدعائية للفيلم، كما قام الاتحاد المصري للغرف السياحية والمستثمرين السياحيين بتمويل إنتاج الفيلم.
- القائمين على الحملة أصدروا كتيبين باللغتين الإنجليزية والعربية يتضمنان كافة الضوابط التي اعتمدتها الوزارة لعودة السياحة الدولية لضمان رحلة آمنة لزائريها.
- الحملة نشرت على شبكة الإنترنت ومنصات التواصل الإجتماعى المختلفة في الأسواق الرئيسية المصدرة للسياحة الي مصر من دول الخليج العربي وأوروبا وآسيا، منها ألمانيا وإيطاليا والتشيك وأوكرانيا.