كشفت جبهة شباب الصحفيين أسرار وتفاصيل خطة جماعة الإخوان الإرهابية الممنهجة والممولة والتي بدأت في تنفيذها للدفاع عن عملائها المحبوسين في قضية قناة الجزيرة.. مؤكدة الجبهة ان هناك بعض الأصوات التي خرجت علينا تطالب بالحرية لأحد الأشخاص الذي اعترف بعمالتة وقيامة بإعداد تسجيلات مفبركة لاذاعتها بقناة الجزيرة العميلة المعروفة بعدائها الشديد للدولة المصرية. وتساءلت الجبهة كيف يدافع شخص مثل عمرو بدر عضو مجلس نقابة الصحفيين عن محبوس بعد اعترافه بتفاصيل جريمتة الشنعاء التي تستهدف تشويه مصر وتصدير صوره غير حقيقية عن الأوضاع المستقرة في البلاد ؟ ولمصلحة من؟ وما الهدف من وراء ذلك؟ ونقول لة ولكل من دافع وسيدافع من الأصوات الأخري التي ستصدعنا في الأيام المقبلة كذبًا وزوار بشعارات وهمية. هل هناك شيئ آخر بعد الاعتراف.. مش الاعتراف سيد الأدلة". وقال هيثم طوالة رئيس الجبهة في تصريحات صحفية: الشارع المصري يغلي من هذه القناة الخائنةويضع تساؤلات مشروعة حيث رصدنا جزء منها:هل السبب الرئيسي لهذا الموقف هو الدولارات التي سيحصل عليها كل من يدافع عن العملاء والخونة والمتأمرين علي البلاد.بعد كشف وفضح المخطط الإخواني الشيطاني الذي يأتي في إطار محاولاتهم اليائسة والبائسة لهدم وتخريب الدولة التي تبني وتعمر بقوة وعزيمة الأبطال. أضاف طوالة: هل سنسمع أصوات من الطلقاء في الداخل امثال خالد علي وخالد البلشي وجمال عيد ومن علي شاكلتهم في الدفاع عن المخربين والهداميبن الذين انكشفوا للشعب المصري العظيم المؤمن بالرسائل الوطنية للدولة المصرية والمقدر جيدا لحجم التحديات الجسام التي تواجهها مصر. اشار طوالة: إلي إننا هل نسمع الكذابين والحاقدين الهاربين في الخارج امثال معتز مطر ومحمد ناصر الذين أصبحوا اوراق محروقة أمام وعي المصريين الذين لقنوهم درسًا قاسيا في الوطنية الخالصة والمخلصة للبلاد كما فعلوا من قبل مع المقاول السكير محمد علي الذي دفعت بة الجماعة الإرهابية ليكون أداة جديدة لهم بعد أن انكشفت كل أوراقهم السابقة ولكنة سرعان ما انكشف وسقط في بحر الخيانة مثل سابقية. ووجة طوالة رساله الي من يقف وراء هؤلاء قائلا: الشعب المصري يعي تمامًا مؤامراتكم وعملائكم في مصر الذين ينبحون ليلا ونهارا وينظر لهم باحتكار.بل يذكرهم أيضا بانة لا زال هناك مؤامرة ضد مصر وشعبها البطل. وكل هذه المحاولات تزيد المصريين تكاتفا والتفافا حول الدولة وتزيد من إصرارهم علي استكمال مسيرة البناء والتنمية.