قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن الحياة في الإسلام تشمل الدنيا والأخرة، والدنيا يمكث الإنسان فيها دقائق معدودة تقريبًا 3 دقائق، وجميع تاريخ البشرية كيوم أو بعض يوم، بينما عند الله يمر اليوم الواحد ك 50 ألف سنة من يوم الأرض، والحياة الدنيا ليس قاصرة على هذه الدقائق المعدودة. وأوضح "جمعة"، خلال حواره مع الإعلامي حسن الشاذلي، ببرنامج "والله أعلم" عبر فضائية "سي بي سي"، اليوم السبت، أن أثر الإيمان في الحياة يكون في الدنيا والأخرة، وأثر الإيمان في الدنيا أنه أول مدخل للسعادة، معقبًا: "الملاحدة حالتهم بؤس ومساكين، ويصعبوا عليك؛ لأنهم في حيرة وقلق وجحيم"، لافتًا إلى أنه قال لأحدهم مرة لما لاتخرج من الجحيم الذي تعيش فيه، فكان رده صادم حيث قال له أنه يريد الخروج لكنه لايستطيع الخروج من الحالة التى تشبة الإدمان للمعصية والبلاء. وتابع، أن الإيمان يحمي من هذا النوع من أنواع التعاسة والإبتلاء وسواد القلب، والإيمان يدعو إلى الشكر على النعمة والصبر على البلاء، والشكر والصبر وجهان لتقلب النعمة والحرمان منها على الإنسان، مشددًا على أن الشكر والبلاء وجهان لعملة واحدة. قال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، إن الحياة في الإسلام تشمل الدنيا والآخرة، والدنيا يمكث الإنسان فيها دقائق معدودة "تقريبًا 3 دقائق"، وجميع تاريخ البشرية كيوم أو بعض يوم، بينما عند الله يمر اليوم الواحد مثل 50 ألف سنة من يوم الأرض، والحياة الدنيا ليست قاصرة على هذه الدقائق المعدودة. وأوضح "جمعة"، خلال حواره مع الإعلامي حسن الشاذلي ببرنامج "والله أعلم" عبر فضائية "سي بي سي"، اليوم السبت، أن أثر الإيمان في الحياة يكون في الدنيا والآخرة، وأثر الإيمان في الدنيا أنه أول مدخل للسعادة، معقبًا: "الملاحدة حالتهم بؤس ومساكين، ويصعبوا عليك؛ لأنهم في حيرة وقلق وجحيم"، لافتًا إلى أنه أخبر أحدهم ذات مرة لما لا تخرج من الجحيم الذي تعيش فيه، فكان رده صادم حيث قال: "أنه يريد الخروج لكنه لا يستطيع من الحالة التى تشبة الإدمان للمعصية والبلاء". وتابع، أن الإيمان يحمي من هذا النوع من أنواع التعاسة والإبتلاء وسواد القلب، والإيمان يدعو إلى الشكر على النعمة والصبر على البلاء، والشكر والصبر وجهان لتقلب النعمة والحرمان منها على الإنسان، مشددًا على أن الشكر والبلاء وجهان لعملة واحدة.