هناك العديد من الأسباب التي قد تؤدّي إلى حدوث تشنُّجات عضليّة، ومن أشهرها: - نَقص المعادن والأملاح الموجودة في الجسم أو استنزافها كالكالسيوم والمغنيسيوم يُعدّ أحد الأسباب الرئيسة التي قد تؤدي إلى حدوث تشنّجات عضلية. - عدم وصول مقدار كافٍ من الدّم للعضلات، وقلّة وصول الأكسجين بسبب وجود تضيُّق في شرايين الفخذ، وعدم وصول كميّة كافية من الدّم للشرايين بسبب النّوم بطريقة خاطئة. - إجهاد العضلة بشكل مستمر أو الضّغط على أحد الأعصاب قد يرفع من احتماليّة إصابة العضلة بالتشنّجات. - يلعب الطّقس دوراً مهمّاً في صحّة العضلات؛ حيثُ إنَّ القيام بمجهود جسدي تحت أشعّة شمس حارقة قد يؤدّي إلى استنزاف مُكثّف لكلوريد الصوديوم عن طريق التعرّق. - لذا يُنصح بشُرب الكثير من المياه وتناول الأطعمة المالحة لتعويض الأملاح المفقودة من الجسد. - وتستمر هذه التشنجات من ثوانٍ قليلة إلى عدّة دقائق. - وكذلك يلعب الطقس البارد دوراً في عمليّة تشنّج عضلات بطّة الساق، وقد تصل التشنجات إلى الرّقبة والعُنق. ترتبط التشنّجات في بعض الأحيان بطبيعة عمل الشّخص فهناك تشنّجات معروفة باسم تشنّجات الكاتب أو تشنّجات سائق الدّراجة. - الاضّطرابات الموجودة في الغُدد الدرقيّة - أمراض السُّكري - أمراض الجهاز العصبي - فُقر الدم، أو نقص نسبة سكر الدم.