أكد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، أنه لن نقبل لأحد بالتدخل فى شئوننا الداخلية باستثناء مصر. وأوضح "عباس"، خلال أول حوار له بعد اتفاق المصالحة، مساء الإثنين، مع الإعلامية لميس الحديدي، أن القضية الفلسطينية هي قضية أمن قومي لمصر، لذلك نرحب بتداخلها معنا. وأشار إلى أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي المنوط بها الوقوف على المعابر وتأمين الأمن الداخلي.