يتعرض أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، وتنظيم الحمدين، إلى هجوم شرس من قبل الشعب القطري، عقب آسر السلطات القطرية لعلي بن عبد الله آل ثاني، إثر وساطة الخير التي قام بها عقب مقابلته الملك سلمان بن عبد العزيز لتسهيل إجراءات الحجاج القطريين. آسر بن الشيخ عبد الله قامت حكومة قطر بآسر بن الشيخ عبدالله آل ثاني وأجبرته على توثيق بيعة آخرى لتميم، وجاء ذلك في أعقاب وساطة الشيخ عبد الله بن علي آل ثاني، ومقابلة الملك سلمان بن عبد العزيز لتسهيل إجراءات الحجاج القطريين.
وأدت تصرفات الشيخ عبد الله آل ثاني إلى غضب الحكومة القطرية، خاصة بعد شعورها بالخطر من انقلاب الشعب عليها، واختيار الشيخ عبد الله ليكون أميرًا لقطر.
على آل ثاني أسير الحمدين ودشن النشطاء عبر موقع التدوين العالمي "تويتر"، هاشتاج "علي ال_ثاني_أسير_الحمدين"، لتتوالى التغريدات المهاجمة لأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني.
استقلال وقال منذر آل الشيخ مبارك، "كل كريم يحمل هم البطل #علي_ال_ثاني_آسير_الحمدين هذا ابن عبدالله المجد عمه من أعلن الاستقلال وأباه سيعلن الاستقلال الثاني لقطر فلا تحمل هم".
شعبية عبد الله آل ثاني وتسائل سامي القرشي، لماذا يجبر نجل سليل المجد الشيخ عبدالله ال ثاني تحديدًا على هذا التسجيل؟، هل هو الخوف من شعبية والده؟.
إرهاب تنظيم الحمدين وتابع حمزه إدريس، "خطف وإكراه وإجبار وإرهاب هذا ما تعود عليه تنظيم الحمدين".
حكومة "تميم" خطر ويقول فهد الروقي، "كيف لعاقل أن يصدق خروج الشيخ علي ليناقض كلام والده، على الأشقاء في قطر أن يدركوا حجم الخطر المحيط بهم من حكومتهم".
ممارسة الإرهاب القطري ويضيف الروقي، أن نظام حكومة الحمدين يعتمد على دعم الإرهاب في المنطقة وفي الدول العربية، بعد تجفيف ينابيعه بدأ ممارسته على القطريين.
