شهدت أخبار المغرب اليوم خرج حوالي أربعون موظفا ينتمون إلى الجماعات الترابية في الناظور، إلى الشارع للإحتجاج قبالة عمالة الناظور، قبيل عقد وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت للقائه مع المنتخبين والجمعيات بالناظور. موظفون يخرجون للشارع ويطالبون برحيل عبد الوافي لفتيت خرج حوالي أربعون موظفا ينتمون إلى الجماعات الترابية في الناظور، إلى الشارع للإحتجاج قبالة عمالة الناظور، قبيل عقد وزير الداخلية، عبد الوافي لفتيت للقائه مع المنتخبين والجمعيات بالناظور.
ورفع الموظفون، المنتمين للتنسيقية الإقليمية للموظفين المجازين غير المدمجين في السلم العاشر، شعارات ضد وزير الداخلية، و عامل إقليم الناظور، وسعيد الرحموني، رئيس المجلس الإقليمي، ورئيس بلدية الناظور، سليمان حوليش، وطالبوا برحيلهم، حيث أكد الموظفون على لسان جمال لعموري، الكاتب العام لنقابة موظفي الجماعات المحلية، التابعة للإتحاد المغربي للشغل، أن لفتيت إذا قدم إلى الناظور كإطفائي، فهم لا يرحبون به، كما طالبوا بالإدماج الشامل والفوري في السلم العاشر بدون شرط أو قيد.
تعزيز العلاقات البرلمانية الثنائية محور محادثات مغربية-عمانية في مسقط شكَّل تعزيز العلاقات الثنائية محور محادثات أجراها رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية العمانية في مجلس المستشارين، السيد العربي المحرشي، الثلاثاء في مدينة مسقط بسلطة عمان، مع عدد من المسؤولين العمانيين، وأوضح بيان لمجلس المستشارين أن السيد المحرشي والوفد المرافق له، أجرى مناقشات مع كل من السادة يحيى بن محفوظ المنذري رئيس مجلس الدولة العماني، وخالد المعولي رئيس مجلس الشورى، وعبد القادر بن سالم بن عبد الله الذهب رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية العمانية المغربية.
وزير الداخلية يحاول تطويق شرارة الاحتجاجات في الريف شمال البلاد يحاول وزير الداخلية المغربي، عبدالوافي لفتيت، تطويق شرارة الاحتجاجات في الريف شمال المغرب، عقب استمرار الحراك الاجتماعي في مدينة الحسيمة، حيث عقد في الناظور، لقاءً مع المسؤولين المحليين والمنتخبين وفعاليات المجتمع المدني في الإقليم، للاطلاع على تطلعات الساكنة المحلية وانشغالاتها.
ويندرج ذلك اللقاء في إطار التفاعل الإيجابي مع حاجيات المواطنين والاستماع إلى انشغالالتهم، عبر تحديد أفضل السبل لخلق بنية اقتصادية مستدامة قادرة على استيعاب الطاقات الشابة التي يزخر بها الإقليم، وفتح آفاق واعدة أمامهم، من خلال إدماجهم في سوق العمل، وأيضًا لإيجاد حلول عملية للخصاص الذي تعاني منه المنطقة في مختلف القطاعات الحيوية خاصة تلك المرتبطة بالحاجيات اليومية للساكنة.