منذ فوز إيمانويل ماكرون بالانتخابات الرئاسية الفرنسية، شنت كافة الوسائل الإعلامية المحلية والدولية هجومًا حادًا عليه بشأن أنه مُتزوج من بريجيت ترونو التي كانت معلمة في المدرسة وبينهما فارق سن كبير وبلغ 24 عامًا، الأمر الذي أدى إلى غضبه مؤكدًا في حوار أجراه مع صحيفة "لو بارزيان" الفرنسية أن تلك القضية لا تخص أي شخص لغيرهما مُدافعًا عن زوجته. 1. انتقد المهووسين بسن زوجتي برجيت، وأن كراهية النساء والعداء ضد المثليين هما السبب وراء اعتقاد البعض أنه لا يمكن أن أكون عاشقًا لزوجتى.
2. إذا كانت زوجتي أصغر مني لما تساءل أحد عن صدق علاقاتنا.
3. إذا كنت أكبر من زوجتى ب20 عامًا لم يكن ليتبادر على ذهن أحد أنى لست شريكا حميميًا ولكن لأنها أكبر منى ب20 عامًا يقول كثيرون أن هذه العلاقة لا يمكن أن تستمر وليست ممكنة.
4. كافة التقارير الخاصة بعلاقتي بزوجتي سببها "كراهية النساء"، وتمسك الناس بوجهات نظر "تقليدية" بشأن المجتمع.
5. اتهام البعض لي بأنني "مثلى الجنس"، كما لو أن ذلك وصمة عار أو مرض فلا يوجد خوف مُتفشي من المثلية الجنسية.
6. من تقبل مثل هذه الشائعات فقد شعوره بالواقع ولديه مشكلة كبيرة مع المثلية الجنسية.
7. هناك مشكلة كبيرة مع تمثيل المجتمع وكيف يرى مكان المرأة.
8. مثل هذه الشائعات تسببت في عدم استقرار الأقربين لي وأصابتني بالحزن لأنها سياسة لم تعد مُتحضرة.