انتشرت في مصر، فكرة تواجد روابط لتشجيع الأندية الجماهيرية ، والتي تُعرف ب"الألتراس"، علي الرغم من تواجدها حول العالم منذ 1940، حيث تحتفل اليوم، الرابطة الخاصة بتشجيع الأهلي، بذكري مرور 9 أعوام علي تاسيسها. يستعرض (الفجر الرياضي) أغرب 7 معلومات عن مبادئ وأفكار الألتراس حول العالم
- الألتراس أو الأولتراس هي كلمة لاتينية تعني المتطرفين، وتظهر بصورة مجموعات مشجعي الفرق الرياضية والمعروفة بانتمائها وولائها الشديد لفرقها.
- نشأت أول رابطة للألتراس حول العالم عام 1940، للبرازيل وعرفت باسم "Torcida"، وتتواجد ظاهرة الألتراس بشكل أكبر بين محبي الرياضة في أوروبا وأمريكا الجنوبية وحديثًا في دول شمال أفريقيا.
- من أهم مبادئ الألتراس حول العالم، هي عدم التوقف عن الغناء أو التشجيع خلال المباراة، ومهما كانت النتيجة.
- من أغرب طقوس الألتراس حول العالم، هي عدم الجلوس أثناء المباراة.
- تعتمد مجموعات أولتراس على التمويل الذاتي ولا يجوز بأي حال من الأحوال أن تقبل أي إعانة من أي مصدر، و يتم التمويل الذاتي من خلال بيع منتجاتهم مثل تيشيرت واسكارف وقبعات وغيرها، بالإضافة إلى ثمن إشتراك العضوية في أولتراس.
- يتم تجديد العضوية في أولتراس مرة في السنة عادة، حيث يدفع العضو قيمة العضوية التي يتم تحديدها من طرف المجموعة، ويحصل العضو على بطاقة أو ما شابه كدليل على العضوية.
- لكل مجموعة أولتراس اسمها ورمزها الخاصين بها، ويُطبع الإسم والرمز على الباش "البانر" الرسمي للمجموعة، والباش هو قطعة من القماش لا يمكن تقطيعها بسهولة، له أهمية قصوى عند مجموعة الأولتراس، ويوجد منه نوعين باش الرسمي وباش الترحال.
- يجب علي عضو الرابطة احترام مبادئ وقوانين الأولتراس والحفاظ على منتجات المجموعة التي اقتناها بكل حذر لأن أعضاء المجموعات الأخرى يتربصون به، وعندما تتم سرقة منتج مجموعة ألتراس من طرف أعضاء مجموعة أخرى، يتم تصويره مقلوبا رأسا على عقب ويتم نشر الصورة لما فيها من مذلة وسخرية.
- يحذر علي أي عضو من الرابطة الإنضمام إلي رابطة أخري تحت مبدأ الإنتماء.